صفحة رائعة وممتعة حقّا وسرد القصة وراء المثل جعلتها أكثر روعة
دمتم بخير
الذئبُ خروفًا» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خمشٌ في الذاكرة» بقلم يزن السقار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جثة مطعونة على جنبة الوقت» بقلم ناصر البنا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: مازن لبابيدي »»»»» حجر كرأسي أم دخان بقيتي ؟!» بقلم إسماعيل القبلاني » آخر مشاركة: إسماعيل القبلاني »»»»» صَوْتٌ دَعَاكْ» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب التمكين للدعوة في ضوء الكتاب والسنة تفسير سورة العلق» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أتذكر» بقلم خلود محمد جمعة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على وَشَكِ...» بقلم عمر زيادة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صفحة رائعة وممتعة حقّا وسرد القصة وراء المثل جعلتها أكثر روعة
دمتم بخير
وللأمثال الشعبية محبيها خاصة أنها تمثل جزءاً تراث الشعوب .
مريحة هذه الزاوية وفي مكانها المناسب
في مثل شعبي عنَّا بيقول :أبرد من طين الشتا
(طين الشتا هو مخمورية الطين حيث كان تجبل التربة بالقش قديمًا ويطيَّن بها الدار،وتكون باردة جداً في الشتاء)
والمثل يقال لمن قلبه أو دمه بارد .
بانتظارمشاركات جديدة مع كل الشكر لك أختي الكريمة ..![]()
مثل شعبي
(( ابن العَدوّة عَدّا وعَدّانِي... وابن الحَبيبة راح وخَلاّنِي ))
مثل بيحكي قصة.. قصة امرأة عجوز داهم السيل بيتها وكانت بحاجة لمين ينقذها من الغرق.. لكن ما كان عندها قارب لينقذها.. وكانت أضعف من إنها تسبح وتجتاز السيل لوحدها.. فاستنجدت بالناس.. طلبت من حدا منهم إنه يحملها بس ما حدا اهتم إنه ينقذها.. لحد ما مر شخص هي بتعرفه فتفاءلت.. كان هالشخص ابن بنتها أو " ابن الحبيبة " زي ما وصفته بالمثل لانه البنت حبيبة أمها.. لكن ابن الحبيبة تنكرلها وعدّا السيل لحاله ولا كإنه شايفها.. ولما كادت تفقد الأمل.. مرعنها ابن ابنها "ابن العدوة" لإنه الكنّة عدوة حماتها.. بس ابن العدوة ما هان عليه يترك الجدة تموت بالسيل.. فحملها على ظهره وعدّا فيها وأنقذ حياتها...
ولا تطعم طعامك من لا يشتهيه
جميلة هذه الصفحة
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قضيت سهرة ممتعة مع أمثالك وقصصها ـ فما أجمل الأمثال الشعبية، وما اجمل كلام أجدادنا
في كل كلمة معنى ، وحكمة ـ لأنها نابعة من تجارب حياتية ومعرفة. بوركت ـ ولك تحياتي.
وسأقدم هنا بعض الأمثال الشعبية مع شرحها:
سيل ما يبلك ، ما يهمــك
أي أن المطر الذي ينزل على بلد ناس آخرين لا تستفيد أنت منه شيئاً والمقصود منه أن المواضيع والمشاكل التي يعاني منها غيرك
لا تعني لا شيئاً ولذلك اهتم بشؤونك فقط ولا تتدخل في شؤون غيرك
الحي يحييك ، والميت يزيدك غبن
معنى هذا المثل أن الشخص الفطين الذكي يريحك ويزيل همك وكأنه يعيد الحياة لك أما الشخص الكسول الأحمق فيزيدك تعباً وهماً
لو كان فيه خير .. ما رماه الطير
يقال هذا المثل للذي يريد أن يأخذ شيئاً قد تركه أحد قبله فالشيء المتروك لا خير فيه ولذلك استغنى عنه صاحبه
حلاة الثوب رقعته منه وفيه
معنى هذا المثل أن الأفضل للإنسان أن يجتمع مع من هو من أصله سواء كان ذلك في زواج أو عمل أو غيره
الطول طول نخلة ، والعقل عقل السخلة
هذا مثل توبيخي يقال للشخص الطويل الأحمق فهو طويل كالنخله وعقله كعقل الشاة
وهذا المثل يشابه المثل العربي المشهور (كل طويل هبيل ، وكل قصير نقير)
عدوك مو من قال فيك ، عدوك من بلغك
يقال هذا المثل للتنفير من الوشاية والسير بين الناس بالقيل والقال ويدعو الإنسان لعدم الاستماع إلى أولئك الذين يسيرون بالهمز واللمز والوشاية وإظهارهم بأنهم هم الأعداء