عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قفلة قويّة رائعة ومفارقة حقّقت الدّهشة
دام يراعك يغزل الجمال
هناك أقصوصات بطلتها الفكرة.. وهناك أقصوصات بطلتها الصياغة
هناك أقصوصات تسير كالنهر دون إرادتها من البداية للنهاية.. وهناك أقصوصات ننسج النهاية ثم نختار لها بداية ..
البطل فى النص هو الخاتمة !
تحية تقدير وود
عمر
فكر نبيلة وطرح فكاهي يرمي الى أكثر من ابتسامة
ربما علينا التريث والتعمق والادراك قبل أن نتفاعل
قصة جميلة بفكرتها وحرفها و قفلتها
دام اليراع متألقا
بوركت وكل التقدير
سرد ممتع ورائع ونهاية غير متوقعة حقاً وشخصية البطل حددته الخاتمة .
سلمت أناملك ودام قلمك مبدعاً
قصة جميلة تعالج واقعا أليما بطلاته طفلات في عمر الزهور بدل الولوج إلى مقاعد الدراسة يرغمهن الواقع على الاصطفاف في طوابير البحث عن العمل
بوركت عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}