اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قفلة قويّة رائعة ومفارقة حقّقت الدّهشة
دام يراعك يغزل الجمال
هناك أقصوصات بطلتها الفكرة.. وهناك أقصوصات بطلتها الصياغة
هناك أقصوصات تسير كالنهر دون إرادتها من البداية للنهاية.. وهناك أقصوصات ننسج النهاية ثم نختار لها بداية ..
البطل فى النص هو الخاتمة !
تحية تقدير وود
عمر
فكر نبيلة وطرح فكاهي يرمي الى أكثر من ابتسامة
ربما علينا التريث والتعمق والادراك قبل أن نتفاعل
قصة جميلة بفكرتها وحرفها و قفلتها
دام اليراع متألقا
بوركت وكل التقدير
سرد ممتع ورائع ونهاية غير متوقعة حقاً وشخصية البطل حددته الخاتمة .
سلمت أناملك ودام قلمك مبدعاً
قصة جميلة تعالج واقعا أليما بطلاته طفلات في عمر الزهور بدل الولوج إلى مقاعد الدراسة يرغمهن الواقع على الاصطفاف في طوابير البحث عن العمل
بوركت عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}