ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
قفلة قويّة رائعة ومفارقة حقّقت الدّهشة
دام يراعك يغزل الجمال
هناك أقصوصات بطلتها الفكرة.. وهناك أقصوصات بطلتها الصياغة
هناك أقصوصات تسير كالنهر دون إرادتها من البداية للنهاية.. وهناك أقصوصات ننسج النهاية ثم نختار لها بداية ..
البطل فى النص هو الخاتمة !
تحية تقدير وود
عمر
فكر نبيلة وطرح فكاهي يرمي الى أكثر من ابتسامة
ربما علينا التريث والتعمق والادراك قبل أن نتفاعل
قصة جميلة بفكرتها وحرفها و قفلتها
دام اليراع متألقا
بوركت وكل التقدير
سرد ممتع ورائع ونهاية غير متوقعة حقاً وشخصية البطل حددته الخاتمة .
سلمت أناملك ودام قلمك مبدعاً
قصة جميلة تعالج واقعا أليما بطلاته طفلات في عمر الزهور بدل الولوج إلى مقاعد الدراسة يرغمهن الواقع على الاصطفاف في طوابير البحث عن العمل
بوركت عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}