من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
قفلة قويّة رائعة ومفارقة حقّقت الدّهشة
دام يراعك يغزل الجمال
هناك أقصوصات بطلتها الفكرة.. وهناك أقصوصات بطلتها الصياغة
هناك أقصوصات تسير كالنهر دون إرادتها من البداية للنهاية.. وهناك أقصوصات ننسج النهاية ثم نختار لها بداية ..
البطل فى النص هو الخاتمة !
تحية تقدير وود
عمر
فكر نبيلة وطرح فكاهي يرمي الى أكثر من ابتسامة
ربما علينا التريث والتعمق والادراك قبل أن نتفاعل
قصة جميلة بفكرتها وحرفها و قفلتها
دام اليراع متألقا
بوركت وكل التقدير
سرد ممتع ورائع ونهاية غير متوقعة حقاً وشخصية البطل حددته الخاتمة .
سلمت أناملك ودام قلمك مبدعاً
قصة جميلة تعالج واقعا أليما بطلاته طفلات في عمر الزهور بدل الولوج إلى مقاعد الدراسة يرغمهن الواقع على الاصطفاف في طوابير البحث عن العمل
بوركت عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}