بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
احتفاء بشهيد الوطن و زغرودة رضا بحسن الخاتمة ..قص اختزل حال المجتمع المناضل ..
دمت بروعتك أستاذة حورية ..
تحيتي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
هي هكذا حياةفئة مؤمنة من شعبنا
انتظار في انتظر وفيي كلا الاتجاهين
شهادة
مودتي
بين الأمل بالعودة والحلم بالشهادة تعيش أمة عزيزة كريمة ..
تحياتي ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هذه هي الحال في الأوطان المظلومون أهلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد زفّته الملائكة إلى حيث لن يظلمه أحد بعد اليوم
ومضة عميقة راقية
محبّتي