رسوب ..
قرر أن يحقق حلمه
دفع كل ما لديه واشتراها
أثناء قيادتها كان مزهوا بنفسه
وهو يرى الدهشة في عيون أهل الحي
آخر النهار لم يجد معه ما يكفي لشراء العشاء
آخر الشهر كان يقودها رجل آخر
الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
رسوب ..
قرر أن يحقق حلمه
دفع كل ما لديه واشتراها
أثناء قيادتها كان مزهوا بنفسه
وهو يرى الدهشة في عيون أهل الحي
آخر النهار لم يجد معه ما يكفي لشراء العشاء
آخر الشهر كان يقودها رجل آخر
رفاهية لم تدم طويلا و أولويات لم تنل حظها في الاهتمام ..بين هذا و ذاك حرف رائع و قص هادف يحمل عظة و رؤية اقتصادية و بعدا سياسيا بين طياته ..
إن ما تاق إليه (وجبة العشاء و هي رمزية عالية أجدت رسمها أستاذي الفاضل ) وعجز عن الحصول عليه أحب إلى قلبه مما قد حصل عليه (السيارة =كل رفاهية في الحياة )..
دمت بروعتك ..
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
يقول المثل:على قد لحافك مد رجليك
ومضة هادفة ـ فكرة قوية حملها النص
دمت بكل خير.
صح
كنت جميلا وروعة
مودتي
ندااء
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
كانت قدميه أطول من دثاره فهاجمه البرد
ليتنا نقتني القناعة لتغنينا بالقليل الذي نملكه عن الكثير الذي نشتهيه
دام إبداعك
ومضة من الواقع
فعلا هناك ناس تعشق المظاهر فقط لتري الاعجاب في عيون الناس
وينحملون ديون وهم هم في غنى عنه فقط حبا في المظاهر الفارغة
ومضة رائعة حقا
دمت بألق
رائعة يا صديقنا ...
حكمة قصصية بليغة ..
تحياتى لك
عمر
ومضة معبرة بارعة
مودتي وتقديري