مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
قراءة فى كتاب القوامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أمثال شعبية .. قالت ستي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على غزتي» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» وثقت بمن أحب» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يا من أزعجكم شلال الدم
إليكم هذه الهدية المنطقية:
إن أردتم إنقاذها فعليكم تقسيمها.
فهل تقبلونها؟
هل تقبلونها؟
تسلم الحمار الحكم واطلقو عليه أسد الغابة
منطق
دمت حرا
كل التقدير
ومضة عميقة لاذعة صوّرت واقع الحال وقالت الكثير بكلماتها القليلة
دمت مبدعا أستاذنا
الموت ياتي بطرق شتى هناك
وما اكثر من تمزقوا وهم يمدون ايدهم
فالموت كطالمطر وبلا هدف
وجع ليس له اول ولا اخر
تبّا لهم!
ومضة لوّنها نزف الأحمر
بوركت
تقديري وتحيّتي
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 16-05-2016 الساعة 10:28 PM