الأعلام والمؤلفات
التي ساعدت في تدوين الأدب الجاهلي
لا شك أن هذا الفيض من الأدب الجاهلي الذي نراه بين أيدينا قد جاء من مصادر متنوعة ، وروايات مختلفة جمعت على مر العصور وكر الدهور؛ حيث أسهمت الكثير من المؤلفات في تدوين الأدب الجاهلي وهي كثيرة منها :
1-المفضَّل الضبي "ت180-هـ": جمع المفضليات التي ضمَّت حوالي مائة وثلاثين قصيدة معظمها جاهلي.
2- الأصمعي "ت216هـ": جمع الأصمعيات وضمّت قدرًا كبيرًا من الشعر الجاهلي.
3- ابن سلام الجمحي "ت231-ه": ألف كتابه "طبقات فحول الشعراء", وأورد عشر طبقات ضمّت كل طبقة أربعة شعراء, عدا شعراء القرى واليهود.
4- حمَّاد الراوية "ت168-هـ": ينسب بعضهم المعلقات إليه.
5- أبو تمام "ت231-هـ": اختار أشعار الحماسة التي سُمِّيَت باسمه.
-6 البحتري "ت284-هـ": اختار أيضًا أشعارًا جمعها وسميت باسمه.
7- أبو عمرو بن العلاء "ت154-هـ": لم تصل إلينا مؤلفاته, لكنه جمع كثيرًا من الشعر الجاهلي.
8- الجاحظ "ت255-هـ": ضمَّن كتابيه "الحيوان" "والبيان والتبيين" كثيرًا من الشعر والنثر الجاهليين.
9- ابن السكيت "ت244-هـ": شرح بعض دواوين الشعر الجاهلي ودونها.
10- السكري "ت275هـ": شرح بعض دواوين الشعر الجاهلي ودونها.
11- ابن الأنباري "ت328-هـ" له شرح القصائد السبع الطوال وشرح المفضليات.
12- المرزوقي "ت421-هـ": شرح حماسة أبي تمام.
13- التبريزي "ت502-هـ" شرح حماسة أبي تمام.
14- القالي "ت256-هـ": ضمَّن "أماليه" كثيرًا من الشعر الجاهلي وأخبار العصر.
15- ابن النحاس "ت338هـ": شرح القصائد التسع المشهورات.
16- القرشي, محمد بن أبي الخطاب: جمع تسعًا وأربعين قصيدة في "الجمهرة". القرن الخامس.
17- الجواليقي "ت540هـ": شرح حماسة أبي تمام.
18- الخالديان "350هـ، 380هـ": ألَّفَا كتاب "الأشباه والنظائر".
19- ابن الشجري "ت542هـ" جمع مجموعة شعرية عرفت بالحماسة الشجرية.
20- صاحب الحماسة البصرية, صدر الدين علي بن الفرج "ت 659هـ"
21- الأعلم الشنتمري "ت476هـ": شرح بعض الدواوين الشعرية.
22- البطليوسي "ت6327هـ": شرح حماسة أبي تمام.
23- الشمشاطي "القرن الرابع": ألف كتاب "الأنوار ومحاسن الأشعار"، وضمَّنه كثيرًا من أخبار الأيام وأشعارها.
24- أبو الفرج الأصبهاني "ت356هـ": صاحب الكتاب المشهور "الأغاني".
25- ابن هذيل الأندلسي "ت753هـ": ألَّفَ حِلْيَة الفرسان وشعار الشجعان.
26- الآمدي "ت370هـ": ألف كتاب "المؤتلف والمختلف" وهو تراجم للشعراء.
27- المرزباني "ت384هـ": له "معجم الشعراء".
28- أبو عبيدة "ت210هـ:" له مساهمة وافرة في جمع أخبار العرب وأيامها وأشعارها, لكنها لم تصل إلينا من كتب له، كما أن له جهودًا في الأمثال.
29- هشام بن الكلبي "ت204هـ": له كتاب "الأصنام" وروى كثيرًا من أخبار الجاهلية وأنسابها.
30- ابن حبيب "ت245هـ": له شرح النقائض, وله "أسماء المغتالين من الأشراف في الجاهلية والإسلام"، و"أسماء من قتل من الشعراء".
31- ابن قتيبة "ت276هـ" له "الشعر والشعراء" و"المعارف".
32- المبرد "ت286هـ": له: "الكامل في اللغة والأدب"
33- البغدادي "ت1093هـ": صاحب "خزانة الأدب".
أما في الأندلس، الجزء الغربي من العالم الإسلامي، فقد اهتمَّ علماؤه بالأدب الجاهلي، وإن نظرة فاحصة في فهرسة ابن خير الإشبيلي "502-575هـ" تبين لنا أنهم اطَّلعوا على ست وثلاثين ديوان شعر جاهلي، وإحدى عشرة مجموعة شعرية، وخمسة كتب في الأمثال، ولعل من المفيد إيرادها هنا والصفحات التي ذكرت فيها:
1-اختيار المفضل والأصمعي, جمع علي بن سليمان الأخفش, ص390.
2-الأشعار الستة الجاهلية.
3-الأشعار الستة الجاهلية, شرح أبو بكر عاصم بن أيوب البلوي النحوي
4-الأشعار الستة الجاهلية, شرح أبي الحجاج يوسف بن سلمان النحوي الأعلم,
5-ديوان الأشعار المفضليات لأبي الحسن علي بن سليمان الأخفش. أشعار هذيل, رواية الأصمعي, ص389.
6-الأصمعيات
7-الأمثال لأبي زيد
8-الأمثال للأصمعي
9-الأمثال لأبي عبيد القاسم بن سلام
10-الأمثال للمفضل بن محمد الضبي
11-أيمان العرب للنجيرمي
12-بيوت الشعر لأبي زيد الأنصاري
13-التمام في شرح أشعار الهذليين لابن جني
14-شعر أحيحة بن الحلاج
15-شعر الأسود بن يعفر
16-شعر أعشى بكر
17-شعر الأفوه الأودي
18-شعر امريء القيس
19-شعر أوس بن حجر
20-شعر بشر بن أبي خازم
21-شعر حاتم
22-شعر الحارث بن حلزة
23-شعر الخنساء
24-شعر دريد بن الصمة
25-شعر زهير
26-شعر سحيم
27-شعر سلامة بن جندل
28-شعر السليك
29-شعر الشماخ
30-شعر طرفة
32-شعر طفيل الغنوي
33-شعر عبد بن الطبيب
34-شعر عبيد بن الأبرص
35-شعر عدي بن زيد
36-شعر عروة بن الورد
37-شعر علقمة الفحل
38-شعر عمرو بن معد يكرب
39-شعر عنترة
40-شعر قيس بن الحظيم
41-شعر كعب بن زهير
42-شعر لبيد
43-شعر المتلمس
44-شعر المثقب
45-شعر المرقش الأكبر
46-شعر المرقش الأصغر
47-شعر مهلهل وأخيه عدي
48-شعر النابغة الجعدي
49-شعر الهذليين
50-تفسير القصائد والمعلقات وتفسير إعرابها ومعانيها للقالي
51-القصائد المعلقات التسع لابن النحاس
52-قصيدة عمر بن كلثوم
53-قصيدة لقيط
54-المجلة في الأمثال عن أبي عبيدة
وكانت جهود أولئك العلماء عظيمة لا يمكن تثمينها، ولكن الأمر مختلف الآن، فحين نظر إليها الباحثون والدراسون رأوا فيها إيجابيات وسلبيات، بل إنهم رأوا أن السلبيات تطغى على الإيجابيات، ولعل السبب يكمن في أن هدف كل فريق مختلف، فبينما دوّن القدامى الشعر الجاهلي لأهداف وغايات محددة ذكرناها، طمح المحدثون إلى أن يحصلوا على أشياء لم تكن مجال اهتمام القدامى، وثمة أمر آخر هو أن المحدثين نسوا البعد الزمني فطالبوا القدامى بما يطلبونه الآن. وتبرز في مقدمة إيجابيات عمل القدامى من النقاد وإحساسهم الشديد بنقاء الأدب العربي، وثانيًا حرصهم على تشخيصه جيلًا بعد جيل, فقد شخَّصوه أولًا برسم الصورة المثلى للغة ممثَّلة في القرآن الكريم، وثانيًا بالإصرار على أن الأدب العربي صورة ناضجة كاملة النضج قبل أن تتصل الثقافة العربية بغيرها. ومن الإيجابيات تضافر جهود علماء اللغة والنقاد والرواة لجمع مادة الأدب الجاهلي وتنقيتها من كل شائبة، وإسقاط المنحول، وتقويم المعوج منها والمصحَّف، وتبويبه في دواوين ومجموعات شعرية، وشرح تلك الأشعار من بعد. ولو وصل إلينا جهدهم كله لكانت الصورة مختلفة الآن، ولا يقلل من جهدهم ما غمز بعضهم به من هنا وهناك, فلا يخلو عمل من نقد بنَّاء أو هدَّام. ومن الإيجابيات أن شروحهم تضمَّنت فيما تضمنته ذكرًا لأشعار أوردوها للمقارنة أو للدلالة على معنى معين, وهذه الأشعار لشعراء ضلَّ شعرهم طريقه إلينا. ومثل ذلك ما أورده من قصص وأخبار وأعلام أفادتنا كثيرًا في استكمال صورة ذلك المجتمع. ومن هذه الإيجابيات أن كتب بعضهم لم تخل من خطرات نقدية ومقارنات أضاءت للباحثين المحدثين السبيل لاستكمال كثير من القضايا التي عرضوا لها. واستطاعوا بهذا أن يتعرفوا إلى أذواق أولئك العلماء الأوائل واتجاهات عصرهم في النقد وغيره. من المعارف الأدبية
أما السلبيات فقد وردت على ألسنة المحدَثين، ومنها :
1- قصر النقد القديم عن فهم الشعر القديم؛ لأنه قام على أساسٍ من علوم البلاغة التقليدية، فقصرت عن أن تلفتنا إلى الجمال الحقيقي فيه، وذلك أمر بدهي لأنه لم يكن من أهدافهم عمل ذلك، بل كانوا يهدفون إلى الإفادة من لغة ذلك الأدب وضروب البلاغة فيه، ومع ذلك فإنَّ التفاتات النقاد ولمساتهم الخفيفة كالجرجاني وابن جني وابن حازم كانت ملفتة إلى جمال ذلك الشعر, ولو لم يفعل القدامى شيئًا إلّا تدوين ذلك الشعر وحفظه من الضياع، وتوثيقه لكان ذلك كافيًا.
2- إن شروح اللغويين القدامى للشعر الجاهلي، وهي مفاتيحنا إلى فهمه، إنما هي ثمرة عقلية إسلامية؛ لأنهم أغفلوا الحديث عن أصولها الدينية القديمة، ويتهمهم أحد الباحثين بأنهم ألحوا لطمس تلك الأصول.
3- دأب المحدثون منذ العصر الأموي على طمس الثقافة العربية الممتزجة بالأساطير والقصص الخرافي لما فيها من إيقاظ للشعور الجاهلي الذي أساسه العصبية ، وإن كثيرًا من الشعر الجاهلي الصحيح النسبة إلى أصحابه أو إلى العصر الجاهلي قائم في الكتب الباقية بين أيدينا الآن، لكن ليس في مجاميع الشعر الجاهلي الذائعة الصيت، وإنما هذا كله يقع في كتب تدخل في مجال القصص الموضوع أو المصنوع؛ لأن القدامى وضعوها في قالب متحجر من تصور الشعر الجاهلي والتاريخ الجاهلي بحيث أصبح التاريخ الحي عندنا قصصًا، وما اندرج خلاله من الشعر مصنوعًا، ونتيجة الإهمال والتنازل عنها دخلها الضيم وطمع القاصّ فشرع يغير فيها، ومن هذه المؤلفات:
أ- فتوح الشام للواقدي
ب-وكتاب بكر وتغلب لمؤلف مجهول أو لابن إسحاق، وقد طبع في الهند 1305هـ، ومن المعروف أن الخرافة والأسطورة تعدَّان منبعين من منابع التاريخ.
4- ويرى أحد الباحثين في عجز النقاد القدامى عن إصدار الحكم الصائب على الشعر الجاهلي لاعتمادهم على قيم ومعايير انحدرت إليهم من أمم أجنبية كاليونان والفرس.
5- ويعلل باحث آخر تقصير معظم الدراسات التراثية لأنها لم تعِ أن الشعر القديم إنما هو تقدير النفس والحياة، وهذا أمر بدهي؛ لأن أهدافهم من جمع الشعر وتوثيقه وشرحه تختلف عن أهدافنا نحن اليوم.
6- لم يكن نصيب القبائل من الجمع عادلًا لتدخُّل العصبية في عملية الجمع, والعلماء الذين تصدَّوا لعملية الجمع كثيرون، وقد جمعوا شعر القبائل كلها لدليل واحد, وهو أن أبا عمرو بن العلاء وحده جمع شعر ثمانين قبيلة, وما ذنب الرواة إن لم تكن القبائل متساوية في حجم الشعر والشعراء، أو لم يحرص رواة القبيلة على تناقل الشعر وحفظه على عصر التدوين.
7- النقد لم يواكب الشعر ولم يدرسه، بل كان جلَّ همه منصَبًّا على شرح مفرداته ونقد جزئياً.
8- إن الكثير من الجهود قد ضلَّ طريقه إلينا.
وهذه السلبيات إنما تحمل اللغويين القدامى حملًا لا يقدرون عليه في ظل ظروف عصرهم، ولأنه لم يكن هدفًا من أهدافهم، ولقد كانت الرواية الشفوية علمًا خاصًّا اختص به الإسلام وارتبط بالعقيدة الإسلامية؛ لأن الرواة يروون أيضًا الحديث الشريف والعلوم القرآنية، ولكن القليلين من المحدثين من مستشرقين وعرب قدَّروا هذا العلم وتلك الخاصية حق قدرهما، ولم يفهموها كما ينبغي, وهذا النقص الذي نبحث عنه في شعرنا الجاهلي وجهود القدامى فيه سببه ضياع كثير من الشعر الجاهلي، أما سبب الضياع فيمكن تلخيصه في:
أ-الرواية الشفوية،
ب-وروح الوثنية في بعضه، والنقاد الذين لم يلتفتوا إلّا إلى الشروح اللغوية فيه، وإلّا فكيف نفسِّر وصول بيت أو بيتين من قصيدة وورودهما في كتاب لغة أو نقد؟ وللقدامى جهود كبيرة في رواية الأمثال وجمعها وتدوينها وتصنيفها وتبويبها، وهي جهود واكبت جمع الشعر الجاهلي وتدوينه، بل إن العلماء الذين رووا وجمعوا الشعر الجاهلي هم أنفسهم الذين جمعوا الأمثال، وإن الأسباب التي حدت بهم إلى جمع الشعر هي نفسها التي حدت بهم إلى جمع الأمثال، وهي اللغة والثروة اللغوية والأخبار. فمن كتب الأمثال التي وصلت إلينا وحقِّقَت ونشرت: أمثال المفضل الضبي "ت180هـ"، وأمثال أبي فيد السدوسي "ت198هـ"، وأمثال أبي القاسم بن سلام "ت224هـ"، وفصل المقال في شرح أمثال أبي عبيد للبكري "ت487هـ"، وأمثال أبي عكرمة الضبي "ت250هـ"، وجمهرة الأمثال للعسكري "ت395هـ"، وأمثال زيد بن رفاعة "ت: بعد 400هـ"، وأمثال الطالقاني "ت421هـ"، وأمثال الميكالي "ت436هـ"، والوسيط للواحدي "ت468هـ"، ومجمع الأمثال للميداني "510هـ"، والمستقصي للزمخشري "ت538هـ"، وزهر الأكم في الأمثال والحكم للحسن اليوسي "القرن الحادي عشر"، وتمثال الأمثال للعبدري "ت837هـ"، والزاهر لابن الأنباري "ت328هـ". أما ما زال مفقودًا أو لم ينشر بعد فأكثر، ولا ضرر من ذكره:-شرح الأمثال لأبي عبيد الهروي "ت414هـ", ذكره القفطي 3/ 126.
- الأمثال لعلي بن معدي الأصفهاني.و الأمثال للأصعمي "ت211هـ"، ذكره ابن خير الإشبيلي 340هـ. و- تفسير الأمثال لابن الأعرابي "ت231هـ", ذكره ياقوت 18/ 196. و- الأمثال للقاسم بن محمد الأنباري "ت305هـ" ذكره ابن النديم 112، وياقوت 16/ 317. و- الأمثال لأبي زيد الأنصاري "ت220هـ", ذكره ياقوت 11/ 216.و- مجمع الأمثال للبيهقي "ت565", ذكره ياقوت 13/ 226.
و- الأمثال للتوزي "ت230هـ ", ذكره القفطي 2/ 126. و- الأمثال للثعالبي "ت429هـ", موجود في المكتبة الأحمدية بتونس تحت رقم 4794. و- الأمثال للجاحظ "ت255هـ", ذكره ياقوت 160/ 109، ذكر كتابًا آخر عنوانه "التمثيل" ياقوت 16/ 108. و- الأمثال لعبيد بن شريه "ت81هـ", ذكره ابن النديم 90، والجاحظ في البيان والتبيين 1/ 361. و- الأمثال لابن حبيب "ت245هـ", ويسمَّى "المنمَّق" وهو أمثال علي وزن "أفعل", ذكره ياقوت 18/ 155، وابن النديم 155. و- الأمثال ليونس بن حبيب "ت174هـ", ذكره ابن خلكان في الوفيات 7/ 245, وياقوت 20/ 67. و- الأمثال للحياني. و- الأمثال للخالع الحسين بن محمد بن جعفر "ت375هـ", ذكره ياقوت 10/ 155. و الأمثال للخوارزمي "ت390هـ". و- الامثال للرياشي. و- سوائر الأمثال للزمخشري "ت538هـ", ذكره ابن خلكان 5/ 169. و- ديوان التمثيل للزمخشري "ت538هـ", ذكره ياقوت 19/ 134. و- زبدة الأمثال للزمخشري, موجود في المكتبة الأحمدية بتونس تحت رقم 5645. و- الأمثال للزيادي إبراهيم بن سفيان "ت249هـ", ذكره القفطي 1/ 167، ياقوت 1/ 161، وابن النديم 86. و- الامتثال لمثال المنهج في ابتداع الحكم واختراع الأمثال لابن الربيع بن سالم, ذكره القفطي 4/ 475. و- الأمثال لابن السكيت "ت244هـ", ذكره ابن خلكان 6/ 400, وياقوت 20/ 52. و- الأمثال لأبي عمرو الشيباني "ت210هـ". و- جوهرة الأمثال لابن عبد ربه "ت328هـ", موجود في المكتبة الأحمدية بتونس تحت رقم 4792. و- الأمثال لصحار بن العياش العبدي "ت81هـ", ذكره ابن النديم 90, والجاحظ في البيان والتبيين 1/ 96. و- الحكم والأمثال للعسكري، أبي أحمد "ت390هـ", ذكره ابن خلكان 2/ 84، ياقوت 8/ 236. و- الأمثال لأبي عمرو بن العلاء "ت154هـ".- الأمثال للغندجاني "ت390هـ". و- حكم الأمثال لابن قتيبة "ت276هـ", ذكره القفطي 2/ 146، وابن النديم 116. و- الأمثال للقشيري .




المستشار الأدبي
حسين علي الهنداوي
شاعر وناقد
مدرس في جامعة دمشق
دراسات جامعية-في الأدب العربي
صاحب الموسوعة الأدبية (المرصد الأدبي )
حجم الموسوعة( خمس عشرة ألف صفحة )
سوريا -درعا- hoshn55@gmail.com
السيرة الذاتية للمستشار الأدبي(حسين علي الهنداوي)
أ- أديب و شاعر وقاص ومسرحي و ناقد و صحفي
ب- له العديد من الدراسات الأدبية و الفكرية
ج-نشر في العديد من الصحف العربية
د- مدرس في جامعة دمشق - كلية التربية - فرع درعا
ه- ولد الأديب في سوريا – درعا عام 1955 م
و- تلقى تعليمه الابتدائي و الإعدادي و الثانوي في مدينة درعا
ح- انتقل إلى جامعة دمشق كلية الآداب – قسم اللغة العربية و تخرج فيها عام 1983
ك- حائز على إجازة في اللغة العربية
ص-حائز على دبلوم تأهيل تربوي جامعة دمشق
ع- عمل محاضراً لمادة اللغة العربية في معهد إعداد المدرسين - قسم اللغة العربية في مدينة درعا
ف- انتقل إلى التدريس في المملكة العربية الســـعودية عام (1994 /2000 ) في مدينتـــي عنيزة و تبوك 0
1- عضو اتحاد الصحفيين العرب
2- عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
3- عضو تجمع القصة السورية
4- عضو النادي الأدبي بتبوك
مؤلفاته :
أ*- الشعر :
1- هنا كان صوتي و عيناك يلتقيان/1990
2- هل كان علينا أن تشرق شمس ثبير/1994
3- أغنيات على أطلال الزمن المقهور /1994
4- سأغسل روحي بنفط الخليج /1996
5- المنشّى يسلم مفاتيح إيلياء/1996
6- هذه الشام لا تقولي كفانا / مخطوط
ب*- القصة القصيرة :
شجرة التوت /1995
ج – المسرح :
1- محاكمة طيار /1996
2- درس في اللغة العربية /1997
3- عودة المتنبي / مخطوط
4- أمام المؤسسة الاستهلاكية / مخطوط
د – النقد الأدبي :
1- محاور الدراسة الأدبية 1993
2- النقد و الأدب /1994
3- مقدمتان لنظريتي النقد و الشعر / مخطوط
4- أسلمة النقد الأدب
هـ - الدراسات الدينية :
1- الإسلام منهج و خلاص ـ الجزء الأول
2- الإسلام منهج و خلاص ـ الجزء الثاني
3- الإسلام منهج و خلاص ـ الجزء الثالث
4- فتاوى و اجتهادات / جمع و تبويب
5- هل أنجز الله وعده !!!!!!
و- موسوعة (المرصد الأدبي) :
1-تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية ( معاني الأدب وعلاقاته)
2 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية قبل الإسلام (العصر الجاهلي )
3 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية (عصر صدر الإسلام )
4 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية (عصر الخلفاء الراشدين )
5 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية (عصر الخلفاء الأمويين)
6 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الخلفاء العباسيين )
7 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الخلفاء الأندلسيين )
8 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الدول المتتابعة )
9- تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الخلفاء العثمانيين )
10- تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية في (العصر الحديث)
11- تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية في (العهد المعاصر)