انتحار

الكاتب القاص
تيسير الغصين

انْتِحَار
طَعَنَهُ بِخِنْجر الطَّائفيةِ؛ ضَاقَتْ عَليْهِ حُدُودُ الوَطَن.

ومضة عميقة هادفة وتصوير مبدع للفتن الطّائفيّة التي تسود شوارع وطننا الحبيب هي طعنة طعنه إيّاها أبناؤه فضاق ذاك الصّدر بهم رغم رحابته لأنّ ما سفك من دماء أبنائه نتيجة تلك الطّعنات ملأ جنباته بالأحقاد والضّغائن.
فرّج الله الكرب وأزال الفتن وأعاد المحبّة لصدر أمّتنا لتتّسع جنبات الوطن لكلّ بنيه.
دمت مبدعا

الكاتب القاص
تيسير الغصين

انْتِحَار
طَعَنَهُ بِخِنْجر الطَّائفيةِ؛ ضَاقَتْ عَليْهِ حُدُودُ الوَطَن.

قبل أن تضيق عليه حدود الوطن ،ضاقت نفسه من كثرة الطعنات المتوالية ،
فتخيل أن الوطن قد تقلصت حدوده بين عينيه ، وأصبحت تلامس حيه ومنزله . فكل طائفة تسطر حدودا صغيرة وهمية داخل حدود الوطن الكبيرة ..
إنه الاختناق الذي يؤدي للانتحار. انتحار على مستوى فقدان الكرامة والحرية في ظل التناحر العبثي ..
والحرب الطائفية التي تمزق البلاد وتضع حدودها التاريخية في مهب الريح..
ومضة جميلة قالت الكثير في كلمات قليلة .. تصف الحالة الراهنة التي بلغت الذروة من حيث التشتت والتمزق والدمار الممنهج .
جميل ما كتبت وأبدعت أخي المبدع المتألق تيسير ..
مودتي وتقديري

الكاتب القاص
تيسير الغصين

انْتِحَار
طَعَنَهُ بِخِنْجر الطَّائفيةِ؛ ضَاقَتْ عَليْهِ حُدُودُ الوَطَن.

القدير تيسير الغصين

ومضة قوية في الصميم، تصور حال الأمة بعدما كثرت الفتن، وضاقت الأوطان بأهلها.
مختزلة، ومفرداتها مختارة بدقة وعناية.

دمت قاصاً مبدعاً أخي تيسير .

هذه هى الطائفية ـ تشيع بيئة من العنف والصراع، وتشعل حروبا
قاسية لا ترحم ـ وتحول أبناء الوطن الواحد إلى أعداء
فتضيق الأرض بما رحبت.
وصفت حال الأمة المؤسف فأوجزت وابدعت
اللهم أجرنا من الفتن ، وصفي النفوس، وآلف بين القلوب
ومضة فكرية فائقة الذكاء والصياغة ، محكمة الفكرة
ثقيلة بمحمولها ورسالتها.
سلم الفكر والقلم.

ومضة معبرة عن وضع مقيت
دمت رائعا
مودتي وتقديري

أعجبني بسط الأستاذ الفرحان بو عزة ..

ومضة مكتنزة و ذات مذاق مؤلم .

مودتي و تقديري .

شرح جميل ومميز لومضتي بقلم كاتب قدير مميّز هو الأستاذ الفرحان بوعزة
أشكر لك أستاذي الكريم
مع تحياتي ،،،

ومضة عميقة هادفة وتصوير مبدع للفتن الطّائفيّة التي تسود شوارع وطننا الحبيب هي طعنة طعنه إيّاها أبناؤه فضاق ذاك الصّدر بهم رغم رحابته لأنّ ما سفك من دماء أبنائه نتيجة تلك الطّعنات ملأ جنباته بالأحقاد والضّغائن.
فرّج الله الكرب وأزال الفتن وأعاد المحبّة لصدر أمّتنا لتتّسع جنبات الوطن لكلّ بنيه.
دمت مبدعا

فهمٌ عميق لمدلولات ومضتي أنارت به النص الأديبة القديرة أستاذة فاتن دراوشة.
مع عميق شكري..تحياتي،،،

هذه هى الطائفية ـ تشيع بيئة من العنف والصراع، وتشعل حروبا
قاسية لا ترحم ـ وتحول أبناء الوطن الواحد إلى أعداء
فتضيق الأرض بما رحبت.
وصفت حال الأمة المؤسف فأوجزت وابدعت
اللهم أجرنا من الفتن ، وصفي النفوس، وآلف بين القلوب
ومضة فكرية فائقة الذكاء والصياغة ، محكمة الفكرة
ثقيلة بمحمولها ورسالتها.
سلم الفكر والقلم.

تعجبني مداخلاتك أستاذة نادية محمد الجابي وتعليقاتكِ على نصوصي لما تحمله من إنارة وكشف لحقائق الأمور.