أناملُ عودتنا بعزفها الجميل دائماً ، فكيف إذا كان عزفاً على شفاه الشمس ؟!
معزوفة رائعة يا أسماء
تحياتي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أناملُ عودتنا بعزفها الجميل دائماً ، فكيف إذا كان عزفاً على شفاه الشمس ؟!
معزوفة رائعة يا أسماء
تحياتي
غاليتي أسماء :
كنت قد قرأتها ذات وها أنا أقرأها مرة أخرى ..
ما أروعك يا أسماء !!
ما أجمل قلمك أختاه الذي يلجمني دوما
لك حبي وألف باقة من الورد الأبيض
اقتباس من نص ( عزف على شفاه الشمس لأسماء حرمة الله )
كانت قد تلقتها من أعز صديقاتها، أمسكت بقلم وبدأت تخط على الغلاف بضع كلمات:
حتى الشمس ترهبت لحين، تخيط شعرها
تهب الحناء لهذي الطفلة الحالمة
تنتظر رحيق الخلاص!!!..
المبدعة الرائعة / أسماء حرمة الله
نص بديع وجميل واستمتعت به وكنت أتمنى أن ينتهي النص عند الفقرة السابقة حيث تماهت بطلة النص مع البحر والشمس - ناشدة الخلاص واتخذت من البحر والشمس علاقة بديلة وكانت النهاية عند هذا الحد تفتح للمتلقي أبوابا رحبة للتخيل والسفر مع البطلة لصنع النهاية وشكرا على هذا النص الممتع ومزيدا من الألق الإبداعي الجميل
أسماء :
ما أجمل وأروع يراعك وقلبك
كوني بخير دوما أيتها الحبيبة
لك حبي وباقة ياسمين
أسماء الحبيبة ..
كنت على يقين ،وأنا أبحث بين الصفحات أني سأجد كنزا أدبيا ، كانت قد تراكمت وجثمت فوقه صفحات كثيرة ، وقد أسعدني الحظ أني وجدت أربعة قصص ، كتبت بقلم لا يخط الأحرف إلا بالحرير ، وكم كانت دهشتي ، حين تناولتها قصة قصة ، من بين صفحات النثر ، لأنقلها حيث يجب أن تكون ، ولتكن نموذجا لفن كتابة القصه ، نموذجا به من الإبداع ، والفكرة والمعنى والمقصد ..
قصة بها الكثير من الألم ، لكن كما قالت حرة الواحة ، حتى الألم يتحول رقيقا بين أناملك .
دمت بكل الألق والإبداع شاعرة ناثرة قاصة .
كل الحب والود وطاقة ورد .
تحيتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
نص ثري
ولغة تختصر لنا نبض الصدق
ولكن
الحلم ... صار الآن له ثمن أقسى مما اعددنا له
انه الحلم الذي يصرعنا ويشطرنا ... بين روح وجسد
ومع ذلك
سلاحنا هو الاصرار
هكذا قالت لي قصتك ...
\
بوركت ِ اختاه .... اديبتنا
الإنسان : موقف