عطر شانيل وغواية ماكس فاكتور وتحدى الدانتيلا الوردى وطبول الحرب تهز على عنقها الحلق, وانا بدوى أشم رائحة المطر فى تسلل غيمةٍ واطارد الارنب البرى حول صخرة, تستسلم لليأس فتسكب حقدها على النار كى تطفأها حتى لاتحوم فراشةٌ فوق رأسى !
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
عطر شانيل وغواية ماكس فاكتور وتحدى الدانتيلا الوردى وطبول الحرب تهز على عنقها الحلق, وانا بدوى أشم رائحة المطر فى تسلل غيمةٍ واطارد الارنب البرى حول صخرة, تستسلم لليأس فتسكب حقدها على النار كى تطفأها حتى لاتحوم فراشةٌ فوق رأسى !
حاولت الأغراء بكل مافي جعبة الأنثى من حيل
فلم يفلح كل ذلك في بدوي عنده معايير أخرى للجمال
فإبتعدت حتى لا يرى منها ( إنكسار فراشة)
بأي حرف تنثر المعاني أيها الراقي الحرف والحضور
دام يراعك.
لكل له ما يغريه ويستوعبه
هم هكذا البشر كل يعيش
بما الف ويستمتع بما تربى عليه
مودتي
حاوَلَت وفَشَلَت فانكسرت
امام شرقيته وشموخه وإباء نفسه
ومضة اكثر من رائعة
راقية ومعبّرة
صغتها بجمال وعمق اديبنا القدير
تحية تليق
وكل الود والورد