منذ سنواتٍ بعيده وهى تحلم برجل ، فلما إحتضنها تمنتهُ طفلا !
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
منذ سنواتٍ بعيده وهى تحلم برجل ، فلما إحتضنها تمنتهُ طفلا !
هذا حب حقيقي
فالمراءة عندما تعشق تتمني ان يكون طفلها ايضا
دمت بألق
سلمت يمنيك
هذه هى المرأة .. تظل تحلم بالرجل الذي يحبها
فإذا وجدته .. أصبح رجلها ، وطفلها، وكل حياتها.
حرف بهي رقيق تطيب لي قراءته
طبت حرفا وفكرا.
هكذا تكون المرأة عندما تعشق بصدق
ومضة خاطفة قالت الغرض بجمال وألق
بوركت وبورك المداد اديبنا الوارف
وكل الود والورد
أحب أن ارى القصة من الزاوية الفلسفية فرغبات الإنسان لا تنتهي ومتى حقق حلما انتقل إلى آخر. تقديري أديبنا الكبير عمر الصالح