التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
سبيل النصر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شرقُ أوسطِ العبيدْ ...!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هى كوسة .. تعرف على قصة هذا المثل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى كتاب الأشهر الاثني عشر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ما اجمل اللغة العربية وما أعذبها.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» السنوار» بقلم رسول عبدالله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحسناء المغرورة والفتى اليعربي الفقير» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يقنعني حبكِ» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب قرآن الحجارة احصائيات نقوشية وتحليلات أولية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
ما دامت (نزلت) فلن تصل إلى وجهتها أبدا.
دمت و دام قلمك أديبنا الواعد.
هل هو قدر أم ذئابٌ مفترسة ؟
بورك قلمك ..
أزدان النص بتحليلك أديبنا القدير محمد جباري. دام دفعك، شكري وتقديريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جباري
فعلا أديبنا القدير جلال الدين الهاملي، النص على بساطته يطرح إشكالية القدر، وبتعبير آخر هل اختيارات الإنسان يكون لها تأثير على القدر أم أن قدره محسوم بغض النظر عن تصرفاته ؟ وهي إشكالية علمية جمعت بين العالمين الفزيائيين الكبيرين الألماني ألبيرت آنشتين ونيلس بور، بغض النظر عن النهاية السعيدة أو الأليمة للقصة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال الدين الهاملي
تحاياي وتقديري أديبنا القدير جلال الدين السهلي لتسليطك الضوء على جوهر القصة، أما القراءات فتبقى مفتوحة والقارئ وحده من يحددها.
ولما نفترض السوء .. فربما في نزولها إرتباط بذلك الذي إلتقت به ، وزواج
وتغيير كامل في حياتها ، فلا تصل إلى وجهتها التي كانت تريدها قبل أبدا.
هي الأقدار محسومة مكتوبة علينا.. ولا نملك إلا ان نقول ( قدر الله وما شاء فعل)
قال الرسول صل الله عليه وسلم : ( اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ )..
بوركت ـ والفكر والقلم.
هل تحكمنا الأقدار أم نحن من يرسم مسارها؟
يمكن أن يؤثر القدر على المصير بطرق مختلفة، وفي العديد من الحضارات والثقافات،
يعتقد الناس بشكل عام أن القدر يحكمأحداث الحياة ومن يحدث هذه الأحداث.
قد يكون القدر هو عامل مهم في تحديد المصير ، لكن لا يزال الاختيارات التي يقوم بها الفرد
وعوامل أخرى تلعب دورًا مهمًا في تحديد مصيرهم.
ومضة فلسفية قوية ـ بوركت ولك نحياتي.