التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
ذات فقد» بقلم تبارك » آخر مشاركة: تبارك »»»»» زجاجة صغيرة صفراء» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» [المقامة الرمضانية للأستاذ محمد بوسلامة الجزائري]» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سلام على الصائمين . عائض القرني» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أشتاقك.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» غيّ القلوب» بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استقامة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يا قدْس» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» سَفْرَةٌ وَمَتَاهَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
التقيا على سبيل الصدفة في عربة القطار، تبادلا أطراف الحديث، دعاها لشرب فنجان قهوة، نزلت...لم تصل أبدا إلى وجهتها.
ما دامت (نزلت) فلن تصل إلى وجهتها أبدا.
دمت و دام قلمك أديبنا الواعد.
هل هو قدر أم ذئابٌ مفترسة ؟
بورك قلمك ..
أزدان النص بتحليلك أديبنا القدير محمد جباري. دام دفعك، شكري وتقديريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جباري
فعلا أديبنا القدير جلال الدين الهاملي، النص على بساطته يطرح إشكالية القدر، وبتعبير آخر هل اختيارات الإنسان يكون لها تأثير على القدر أم أن قدره محسوم بغض النظر عن تصرفاته ؟ وهي إشكالية علمية جمعت بين العالمين الفزيائيين الكبيرين الألماني ألبيرت آنشتين ونيلس بور، بغض النظر عن النهاية السعيدة أو الأليمة للقصة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال الدين الهاملي
تحاياي وتقديري أديبنا القدير جلال الدين السهلي لتسليطك الضوء على جوهر القصة، أما القراءات فتبقى مفتوحة والقارئ وحده من يحددها.
ولما نفترض السوء .. فربما في نزولها إرتباط بذلك الذي إلتقت به ، وزواج
وتغيير كامل في حياتها ، فلا تصل إلى وجهتها التي كانت تريدها قبل أبدا.
هي الأقدار محسومة مكتوبة علينا.. ولا نملك إلا ان نقول ( قدر الله وما شاء فعل)
قال الرسول صل الله عليه وسلم : ( اعْمَلُوا فَكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ لَهُ )..
بوركت ـ والفكر والقلم.