حدثها طويلا كالابن البار، استحسنت تواضعه وحسن كلامه، فقد كانت تسمع عنه مالم تجده فيه الان، حينما أفصحت له عن السر، انصرف نادما على الوقت الضائع.
عمر الأمة...» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. مقظح عرضي لرواية"إلى أن يزهر الصبَّار"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كنب محمد فتحي المقداد.الأبعاد السيكولوجية ومخاض الوجود في مجموعة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» ماتت ومات الكلام ... !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجبت من أربع» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة ست كلمات (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرواق المنهجي..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» حين تظلم السماء» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» وأنا أرقب عصفورا» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
حدثها طويلا كالابن البار، استحسنت تواضعه وحسن كلامه، فقد كانت تسمع عنه مالم تجده فيه الان، حينما أفصحت له عن السر، انصرف نادما على الوقت الضائع.
التعديل الأخير تم بواسطة رشيد زايزون ; 20-09-2016 الساعة 11:49 PM سبب آخر: تصحيح
هي حملة ريح لا تبقي ولا تذر في قلب كل من شحذوا للطمع همتهم.. فكانوا من النخبة الجوفاء.
الأخ رشيد..
معبرة جدا ومضتك، والحال رياح..
تقديري..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
قراءة سوية وقول معقول، فعلا هؤلاء اجتهدوا من أجل ذواتهم وتناسوا الهدف النبيل الذي يترشحون من أجله. لكني أجدني حائرا عند انطلاق هذه الحملات من تصديق الشعب لمن يتفنن في الكذب عليه، كذب أصبح مشاعا عند كل فترة انتخاب، أسائل نفسي حينها ألم يان للذين غفلوا أن يفيقوا من غفلتهم؟
عند كل ريح انتخاب عربي، تقدم وجوه وتغيب أخرى، ومنها من يعاد صباغةملامح خدماتهامع بعض رتوش..
تستخرج بعض من أموال الشعب الضائع مصيرها، تتحرك عجلة العمل بقوة ظاغطة تخدم الظرف.. في الحقيقة يتحرك كل شيء ابتداء من آلات المطبعة ذات التعاريف المنمقة، مرورا بشباب يجد فرصة شغل مؤقت.. حتى من له حلق جيد الصراخ يعمل، أو رقاصات تنجحن في جلب الأنس لفئات شعب لا تقدم حقها في التصويت إلا بطرب ينسيها خيبة المترشحين السابقين، أو طباخات يقدمن لمن يجدون في فترة الانتخابات أحسن فرصة لتعويض البطون عما فاتها من وجبات دسمة.. وانتهاء بفئات أخرى، ترى الطرب رجعي جدا.. بذلك تحلل المال مقابلا لتصويتها، وتجد فيه خير دليل على أهمية مواطنتها..
تعلن نتائج الناجحين كما هي مدونة سابقا في أجندة أصحاب القرار الأوحد.. يوزع الكناسون لجمع النفايات.. وتبدأ مرحلة أخرى من البناء..
ويستمر الجهل غفلة سيد الموقف..
الأستاذة الفاضلة آمال ، كعادتي مسرور بحضورك البناء وقراءتك الهادفة التي أنارت دلالات النص البسيط الذي ارتفع شأنه بحضورك ، سعيد جدا بتواجدك وأتمنى لك المزيد من الحضور في محاولاتي الكتابية