نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
عتاب وهجاء بلغة فصيحة رشيقة أصيلة
هذه هى البلاغة وهذا هو البيان
أبدعت وأبهرت ـ يفخر الشعر بحرفك
وتميس معانيه على نغمات عزفك
دام وهج إبداعك.
نونية بديعة يهفو اليها الوجدان ويرتوي منها الفكر..
لله درك من شاعر بارع..
تحياتي وتقديري
حياك الله وبياك أستاذنا الأديب الرائع ، وجزاك الله خيرًا ، وثبَّتنا الله وإياك على
سبل الخير والود والفلاح والنجاح ، والحق كان عليّ أن أضع عتابا بين هلالين كي
يتسنّى للرفيق القاريء معرفة قصدي من ذلك ، وهو : " العتابا " هي نوع من أنواع الزجل ،
وكما هو معروف ، أي الشعر الغنائي التراثي الشعبي ذائع الصيت ، وإن كان عندنا بأسلوب آخر
تدعى " العتابة " ، محبتي وتقديري .
بقدرة وتمكن تكتب قصائدك فتبهرنا بافكارها العميقة وصورها الفنية الباهرة التي يصوغها خيالك المحلق في فضاءات الابداع والتجدد
شاعرنا القدير الاستاذ رياض
اقف امام هذا النص متأنلا ومعجبا ومصفقا
دام ابداعك
محبتي واحترامي
هذا العتابُ فهل يَعيهِ زمانُكْ
......................والحالُ أمْسى لا يَصلْهُ بَيانُك؟
نبْلُ الشعور مُعتَّقٌ لا ينبغي
...........................إلا لمن تُهْدى إليه دِنانُكْ
منك اليراعُ على الثغور مُعسكِرٌ
.....................وَنبيلُ نبضكَ صوتُهُ وجدانُكْ
أمرُ هنا بساحة جمالٍ وأصالة، أستظلُّ بفيء هذي الشوامخ الباسقات وأجرعُ منها البيانَ والنّدى والإبداع جرعات، ولها عطرٌ تفوحُ بها زهورُ روحٍ نديّةٍ جميلةٍ طيّبةٍ، تجلِبُ الرّوحَ قبلَ الفكرة، والفكرةُ والمعنى لهما ألَقٌ وروعة، وتجرّدٌ عن الهبوط حتّى في حضرة هجاء ..
لك جميل التحايا وجليل التقدير ومودّة وباقة وردٍ وسلامٌ أيّها المبدع المتألّق الأصيلُ ...
دُم بخيرٍ أيّها الكريم، ودُم في صونِ الله وحفظه ومعيّته .. آمين