أحسنت شاعرتنا الكريمة
فاتن دراوشة
موفقة للخير .
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحسنت شاعرتنا الكريمة
فاتن دراوشة
موفقة للخير .
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
قصيدة رقيقة حالمة فيها الرائع من الشعر والفارع من الشعور فلا فض فوك مبدعة.
إنها قصيدة سطر مدهشة تكاملت فيها العناصر وأراها تستحق التقدير والتقديم.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
القارئ يكتب بالرند على وريقات الشفق ..كل ما يشتهي ولا ينتهي ..
سأغض طرفي محاولا ..عن كل الحروف عدا الخاتمة ..ففيها يستحيل الرحيل ..فهي جمال الجمال ...
ما أبدعك وأروعك وأسلسك وأهمسك...
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
نص جميل ماتع ولغة قوية وشاعرية شهية شفافة
سلمت شاعرتنا الجميلة
مودتي والدعوات
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
شاعرية تتدفق روعة وعذوبة وخلجات دافئة
تتسرب من الحروف إلى القلوب
قدرة على التعبير ، وجرس جميل، وبراعة في التصوير
دمت بروعتك ـ ودام لحسك ألقه.
أبدعت فأمتعت
دمت برقي حرفك
تقديري
يا لَيْلُ دَعني أسْتَقي
بعضَ الدُّجى مِنْ راحَتَيْكَ
أُقَلِّبُ النَّجَماتِ
أملأُ كأسَها
خَمْرَ المَحَبَّةِ
مِنْ عُروقٍ عَتَّقَتْ
في قَبْوِ لَهْفَتِها دَمي
***
هذه صورة واحدة من الصُّور العديدة الرَّائعة المدهشة في هذا النَّصّ الأنيق الآسر .
سعدت كثيراً بقراءته وتأمُّل الجمال الفنِّي فيه شكرا لك فاتن .
جميل جدا أحسنت .. قصيدة رقيقة خفيفة الظل بهية الطلعة رائعة في تصاويرها ورمزيتها الناطقة..
ولقد رأيت ولم يهُن لي أن أرى= وطنا يداوي جرحه الأوغادُ