جذوة رائعة لخصّت مصير المسلم المدافع عن دينه
بوركت
تقديري وتحيّتي
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جذوة رائعة لخصّت مصير المسلم المدافع عن دينه
بوركت
تقديري وتحيّتي
بسيطة ،مباشرة ومعبرة تحمل المرارة
تحياتي
فليفعلوا ما يريدون ـ ألا يعلموا أن إنّ الإسلام إذا حاربوه اشتدّ، وإذا تركوه امتدّ، والله بالمرصآد لمن يصدّ، و هو غنيّ عمّن يرتدّ،
قال تعالى :{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.
ومضة صادقة صارخة ـ رائعة رغم الوجع الساكن فيها.
قولك تفرق دمه بين القبائل دلالة على أنه كان في العصور القديمة
وهذا أمر طبيعي
ولو أنك قلت تفرق دمه بين الدول، لحزرنا أنه رجل من القرن الحادي والعشرين
وأن الجاهلية الأولى عادت
سطران فيهما الحقيقة المرة
بورك اليراع