لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
قد يتطور ليمتلك عدسة الاخر
ما دام قد امتنع ورغب عن العدسة الثالثة
مودتي
تذكرت الحكمة الشهيرة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه " رحم الله امرئاً أهدى إليّ عيوبي "..
عدسة الآخر تكشف الأخطاء والتغاضي عنها يورث الكبر والخمول ..
ومضة جميلة أديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نصّ ناقد هادف، وعرض للفكرة جميل !
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص رائع ..
تحية وتقدير
بوركت أديبنا العزيز .