إن من يسمع رنين الطرق يتألم،
ومن تطرقه المطارق يتألم،
لكن شتان بين الألمين،
فالاول الم الخدش البسيط،
والثاني الم الجرح العميق الغور،
نجم العيساوي
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إن من يسمع رنين الطرق يتألم،
ومن تطرقه المطارق يتألم،
لكن شتان بين الألمين،
فالاول الم الخدش البسيط،
والثاني الم الجرح العميق الغور،
نجم العيساوي
الأخ نجم
مرحبا بك في أفياء الواحة الأدبية
نص جميل وأراه يليق بأن يكون في قسم النثر الأدبي حتى يأخذ ما يستحقه
تحياتي وتقديري
بوح شفيف ونسج جميل ومعان رائعة
أهلا بك في واحة الخير والأدب والجمال
بوركت ـ ولك تحياتي.
جذوة جميلة، وتلاعب لغوي أجمل!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(شتّان ما ...)
وصفت درحات الألم بشفافية مشاعرك
إبداع تصويري، وجمال تعبيري، وتحليق شعوري
تحية للحرف الجميل والمعنى العميق.