شر البشر من خالفت طويته علانيته ، و لبس الطهر فوق جلد نجس ، و امتطى الحق يبغي به الباطل .
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شر البشر من خالفت طويته علانيته ، و لبس الطهر فوق جلد نجس ، و امتطى الحق يبغي به الباطل .
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
بقدر ما ألح على المولى عز وجل في الطلب ، بقدر ما أحمده تعالى على عدم الاستجابة حينما تبدي لي الأيام خفايا الأمور.
كلما شارفت على نسيان إحساسي بالغربة ، أعادني إليه سؤالهم عن أصلي.
خسرت نصف (أصدقائي) لأني أسكت عن قول (الحق).
فلما قلته انفض عني من بقي منهم!
ومن غرائب هذا الزمان، أن صاروا يطلقون اسم الأسد على بعض الآدميين من آكلي لحوم البشر!
صناعة الطاغية تبدأ برفع صوره و الهتاف باسمه.
بعض الأدباء "الكبار" ، ذوي الأسماء " الكبيرة" مجرد مراهقين كبار ، أسعفتهم اللغة في التعبير عن مراهقتهم بشكل جذاب.
لا تختفي العداءات بمجرد نصب أسلاك شائكة بين الأعداء ، و لا أحد يربح . فقط الوطن من يخسر.
الوطن يمكنه أن يجمع المتناقضات و يمكنه أن يتسع للجميع ، لكنه حتما لا يتسع لدويلات لقيطة.
وطن نرى فيه وجوه خصومنا و نتعايش معهم خير من "كانتونات" لا نرى فيها وجه الوطن.
أحيانا ، و في سعينا لتدمير الحزن الساكن فينا ، ندمر أنفسنا و تبقى راية الحزن مرفرفة.
السعادة نعمة لا ترى بالعين المجردة ، بل بعين الرضى.