اضرب فديتك

ُاضربْ فديتُك َ لا خوفٌ ولا وجَلُ منْ ليلِك َالفجر ُ قد لاحتْ لهُ المقلُ يا بن َالفراتِ و دجلى لم يعدْ نسَباً للموتِ إلا نسيبَ الذلِّ يختَّتِلُ علِّمْ طغاةَ بلادِ الشرِّ موضعَهم بين َ الهوالك ِ و الأرماحُ تكتحلُ الله ُ أكبرُ تعلو ما ادَّرعتَ بها والنصرُ حقٌ و آيمُ الله ِ مكتمل يا صاحبَ الحقِّ إنَّ الحقَّ معترَكٌ إنْ لمْ تصنْهُ بدفق ِ العرق ِيرتحلُ وليسَ ينزعُ عنْ جوْرٍ مخالبَهُ إلا الفداءُ و عزمٌ صادقٌ جَللُ ما كلُّ أمنية ٍ تُهدى إلى خبَر ٍإلا و سيف ٌ يسوقُ الخطوَ محتفِلُ والخيلُ درعٌ لحقِّ اللهِ مرتهنٌ بينَ النواصي َ عهدٌ و الذرى سبُلُ حصِّنْ فداءكَ بالآيات ِ محتسبا إنَّ الشهادة َ كنز ٌ و العلا عمل ُ

النص الكامل
http://www.allabadi.com/idrib.htm

[WEB]http://www.allabadi.com/idrib.htm[/WEB]

أستاذي أيمن
غبت كثيراً عن العمودي ربما التفعيلة فعلت بك فعلتها ,
أتيتنا بقصيدةٍ تحاكي فيها ما ألقاها صدام (وهي حسب ظنّي لشاعرٍ أردني) على الملأ في بحرٍ وقافيةٍ مناسبةٍ للحرب فيها العزم والهمم وشد السواعد والشجاعة تملأ النفس شحنةً حاثّةًً على الإقدام .
ولي مدّةً طويلةً عن موقعكم الرائع .. لك تحياتي وتقديري .
دمت بخير .
في أمان الله .

استاذى العزيزايمن
اقف هنا صمتا اما م حروف تنطلق صارخة بالالم والابداع
ايها المتألق فى سماء الغيم
بالله عليك
اجعل حروفك مطرا يهطل على سماء صفحاتنا
فمازلنا فى حاجة الى رواء
لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

اهلا بك بعد طول انتظار.. وكما قال بندر فربما الملامة على التفعيلة .

اعتقد ان خطأً تقنيا ما حصل في ادراج قصيدتكم فلم تظهر نهاية صدر كل بيت.
ولكنني استقيت البقية من موقعكم الجزل.

ارى هذه الملحمة دليلا على ان شعرك العمودي لا يقل روعة عن التفعيلة , ان ام يتفوق عليها,.

شكرا لكم لا عدمنا نبض قلمكم .

أحبتي لكم جميعا تقديري وامتناني

جميلة أخي أيمن وألجمل منها عودتك لعذب القصيد بعد طول هجران ....

تمنيت لو نشرتها بكاملها هنا لتكون أرشيفاً لك ولنا .....

تحياتي وتقديري