هجرة..

اعتقد انك حتى كلامك يكون شعرا تلقائيا فالشعر مطبوع في احساسك ويتلبسك بكل عفوية واصالة
شاعرنا القدير الاستاذ احمد
دمت شاعرا يتحفنا بالشعر العذب
خالص الاحترام والحب

ما زالَ يحْفِزُني الرَّحيلُ إلى الرُّؤى
.........................لأسيلَ مثل الماء في دَفْق الهُطولْ
حَيْثُ الأزاهرُ ترْتدي أثوابَها
.........................في زفّةِ الألْوان من طيْف الحُلولْ
حيْثُ الحَقيقةُ في الوُجود صَهيلُها
.........................يعلو وَخَيْلٌ الحَقٌِ تصْدَحُ بالصّهيلْ
قصيدة منسكبة
وشاعر مفحم
لا فض فوك

أخي العزيز ا. مصطفى ..شكرا لجميل مرورك ..بوركت وحييت .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

الله .. الله

لا فُضّ فوك ...

قصيدة تحمل روائعا من الصياغة الشعرية البليغة

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

رائعة بديعة
دمت بألق الحرف وسامي الفكر
مودتي وتقديري

بارك الله فيكم أخي العزيز ا.غلام الله .. شكرا لجميل مروركم. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

ما أروعك أخي الشاعر القدير
لرقة حرفك تهلل زهور الألق وتفتح لفراشات الإبداع بتلاتها
دمت بتألق وبهاء
أزكى التحايا

انزل هنا واحط رحال الذائقة لتنهل من معين الشعر ما تروي به غليلها وتشفي عليلها حيث للحرف سحر وللكلمة تاثير لا سبيل للفكاك من جمالها وبيان صناعتها
تحياتي واكثر شاعرنا المعطي

الشكر لك أخي الحبيب ا. حيدرة ..

هذا مَراحي والمَراحُ رَحيبُ
............................حيّاكَ ربّي بالضيوف يَطيبُ
فمحبتي تغشاك وهيَ نقيّةٌ
.......................وشعورها نحو الطيبين خصيبُ
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أنت شاعر حر أصيل نبيل ولست ذيلا ولا عبدا لأحد وما عرفناك إلا راقيا كريما!

قصيدة راقية شعرا وشعورا فيها الإباء والوفاء للقيم وأراها تستحق التقدير والتقديم فلا فض فوك!

للتثبيت

ودام هذا الألق الزاهر!

تقديري

سَأظلُّ أقترفُ الذٌّنوبَ برَغْمِهمْ
..............................وأمُدُّ عَيْني للمَفاوز والسُّهولْ
أجتازُ منْ وَعِر الوهادِ بَعيدَها
...........................وَأجيزُ للحَرْفِ انفِعالات الصَّهيلْ
هذا أزيزُ الحرْفِ يملأ دفتري
.....................في دَرْبِيَ المحْفوفِ في زمَن الخُمولْ
لا شيءَ يمْلِكُني وَلسْتُ بِضاعَةً
............................تزْجى وَلا عَبْداً للعَبيدِ وَللذُّيولْ
حُرٌّ أنا آمَنْتُ دَوْماً بالشُّموسِ
.........................تُضيءُ أقْبِيَةَ الدُّجى قبْلَ الوُصولْ
مَطَري يُعانقه الترابُ ليرْتوي
.......................بعْدَ انسِجار الماءِ في متن السُّيولْ

اخي الشاعر المؤمن المفوه احمد المعطي
مرحى بذنوبك و تبا لحسناتهم البلهاء
ما زلت اهذي بما تهذي به
دمت متساميا رائعا مؤمنا مبدعا ابدا
افضل ما قراته على الاطلاق من مدة

قصيدة رائعة أخي

لله درّك

دمت في حفظ الرحمن

انزل هنا واحط رحال الذائقة لتنهل من معين الشعر ما تروي به غليلها وتشفي عليلها حيث للحرف سحر وللكلمة تاثير لا سبيل للفكاك من جمالها وبيان صناعتها
تحياتي واكثر شاعرنا المعطي

حياك ربي أخي الحبيب ا. حيدرة، بارك فيك وجزاك كل الخير ..اسعدتني بما نثرتَ من جميل التعليق على القصيدةـ فشكرا لك .. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير