شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
إذا فقد كادت أن تكون ضحية لنارجسيتها التي قتلتها
لولا ابتسامة هذا الرجل الذي أعاد لها الشعور بالاهتمام بالآخر فأحيتها
هكذا وصلت لي..
ومضة متقنة صياغة ومعنى.
دمت ودام إبداعك.
ربما قادها الغرور للعزلة .. وكانت تلك البسمة ميعاد شريك الحياة .
تكثيف جميل للنص.
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن جاء من أنقذها في النّهاية، فعاشق نفسه انتحر!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ابتسامة كانت سببا في إخراجها من دائرة عشق نفسها إلى عشق جديد وحب الحياة
ومضة عميقة فكرتها، بديع بيانها، معبرة
دام إبداعك.