شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
إذا فقد كادت أن تكون ضحية لنارجسيتها التي قتلتها
لولا ابتسامة هذا الرجل الذي أعاد لها الشعور بالاهتمام بالآخر فأحيتها
هكذا وصلت لي..
ومضة متقنة صياغة ومعنى.
دمت ودام إبداعك.
ربما قادها الغرور للعزلة .. وكانت تلك البسمة ميعاد شريك الحياة .
تكثيف جميل للنص.
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن جاء من أنقذها في النّهاية، فعاشق نفسه انتحر!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ابتسامة كانت سببا في إخراجها من دائرة عشق نفسها إلى عشق جديد وحب الحياة
ومضة عميقة فكرتها، بديع بيانها، معبرة
دام إبداعك.