وجدت نفسي هنا
في قول الله عز وجل
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك انت الوهاب
ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد
صدق الله العظيم
جرى بعقلي وقلبي انني استطيع الثبات على الحق ابدا بمفردي حتى
مررت بها
فهي التثبيت الحق ان كل الثبات بيد الله و الاغترار بالثقة بالنفس والاعتماد عليها
ماهو الا هباء منثور الا اذ ثبتني الله على الحق و لم يزغ قلبي عنه و انه لا أمان
لحي على الثبات على التقوى الا بالتعلق بالمثبت الله ثم اتصال الثبات اليقيني
بالنهاية الحتمية انن ملاقي الله حقيقة لا مراء فلم اغتر و لااطلب الثبات حتى القاه
على الحق
فنحن في اللقاء سواء اذ حدثني الله في الاية الاخرى بصيغة الناس يعني
ىفضل لالاحد
دعاء اللهم أسألك الثبات اليقيني من لدنك وليس الذي مني حتى القاك في النهاية
سعيدا حميدا تدخلني به الجنة
لقد وجدت نفسي هنا فهل وجدت نفسك