أُحِــبُّك ِ ذوقا ً
وأرفض ُ عشقا ً سواك ِ
وأرفض ُ أرضا
سواك ِ
وجوا ً سواك ِ .. وبحرا ً سواك ِ
وأعلم ُ أن َّ
لِــكـُـل ِّ فــَــتــَـاة ٍ مَــزَايا
تـُمَــيِّـزُهَا عَن ْ سِوَاها
ولا أحَــد ٌ في مَزَاياك ِ أنت ِ
أمَامِي وَراك ِ
سمائي ثـَراك ِ
وَأعلمُ أنـِّي
بـِحُبِّي ْ وَهَــمِّي ْ وَوَهْــمِي ْ ومَا بِيْ
ظـَلـَمْــتــُــك ِ عِــنـْدِي ْ
فوَيْلِيَ مِنِّي
أُقَدِّمُ كُلَّ اسْتِقَالاتِ عُذري..
حياتي
أنـَا إِنْ غَضِبْتُ
دُخَان ٌ بِنـَار ٍ
وَإِنـِّي غُبَار ٌ ورِيْح ٌ وَبَرْق ٌ وَرَعْدٌ
مُضَاع ٌ
كـَإِبْرَة ِ أ ُمِّي ْ وَكُثْبَانِ رِمَال
فـُكــُوْنِي كأنت ِ
ومُجِّي ْ غُرُوْرِيْ
فـَشَخْصِي ْ حَزِيْن ٌ ...
وذاكَ السُّرُوْرُ
كَفِلْمٍ أُعِيْدَ سنِيْن
وَصِرْنَا نُسَفِّهُ مِنْهُ الحَنِيْن
وَكَمْ أَغْرَقَ النَّفْسَ قبْل الأنِيْن
وكــُلـِّي ْ جَرِيــــْح ٌ فــَمُـــــــدِّي ْ
يَــــــــــــدَاكـــــــ ـــــــــــــــــ ِ
يداك ِ يداك ِ يداك ِ يداك ِ يداكِ
أحبُّك ِ وَجْدا ً
وَوَحْدِي ْ كثير ٌ إذا كنت ِ في وحدتي يا
وَحِيدَة َ قلبي
تَعَالي سناء ً وَذُوْبِي بِكَأَسِي ْ كَقَطْعَة ِ سُكَّرْ
فـَيَوْمِي َ مُــر ٌّ .. وضِحْكِي َ مُـــر ٌّ ..
ولُعْبِي َ مُــر ٌّ ...
وَبُعْدُك ِ عنِّـــي َ مُــرٌّ مُكـَرَّر ْ
تَعَالي
أ َعيِدِي إِلَى العِـشْق ِ قِصَّة َ عَنــْــتـَر ْ
أَسِرِّي ْ لِــقــَوْمك ِ هَذا الذِي عِــشْــقـُه ُ
في فُؤَادي كفَرْضِ امْتحانٍ تقـَرْر
وصُوْنِي الدُّمى إنــَّها ذِكــرِيَات ُ الطـُّفُوْلَه
وبِاللَّه ِ إِن ْ مِـتّ ُ شَوْقَــا َ إِليْك ِ
فــَزُغرُوْدَة ً أسْمِـــعِيْـنِي ْ وإِياك َ نَوْحَا ً
تَعالي هُنَاك َ
وثَــنِّــي دُعَاك ِ
فـَحَاشا حَيَاتي وَإِن ْ مِت ُّ
عَــن ْ بَعْضِ حُبِّي أَتَغَيَّر ْ