كنتُ مراسلا لإحدي الصحف العربية بالقاهرة عام ٢٠١١..
كنتُ قريبا من الأحداث .. رأيت النهاية علي وجوه صانعي الأحداث ..
ثم أدركتُ وقتها أن الشعوب العربية مطية .. يستخدمها أصحاب النفوذ للتخلص من طاغية.. كي يستبدلوه بطاغية
ثم يسجنون الشعب عقابا..
ومضة مكثفة أعادتني لذكريات الماء والملح !
تحياتي