أدمن النظر والتوسم بوجهها كثيرا !!
وعندما رحلت ......؟!
تركت له آلاف الصور ,تكفي لبقية عمرة.....؟
فأدمن النظر وألتوسم بها من جديد..!!؟
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أدمن النظر والتوسم بوجهها كثيرا !!
وعندما رحلت ......؟!
تركت له آلاف الصور ,تكفي لبقية عمرة.....؟
فأدمن النظر وألتوسم بها من جديد..!!؟
رضى بالتقليد والخيال بعد رحيل الاصل
هل هذا عشق ام كما قال الاستاذ عبد السلام ادامن الوهم
سلمت الانامل على هذه الومضة الرائعة
وهل ترتوي العين من وجه من نحب ؟؟؟
في كل نطرة صورة متجددة
شكرا لك
ربما رحيلها كان أبديا لتبقى الصور عزاءا له
ومضة مؤلمة
كل التقدير
لأنه عشقها ما غابت عنه يوما ..
ومضة جميلة
ألأساتذة الأجلاء :
1- عبد السلام دغمش : يبدو أنه استمرأ الوهم ؟
2- سمر أحمد : رضى بالتقليد والخيال بعد رحيل الاصل ؟
3- محمد ذيب : في كل نظرة صورة متجددة ؟
4- خلود محمد جمعة : ربما رحيلها كان أبديا ، لتبقى الصور ؟
5- نسيمة الذيب : لانه عشقها ما غابت عنه يوم ؟
ألزملاء مديري الأفكار وألتأويل ....جلكم كان في الواقع استاذ في فن التأويل وألمداخلة ,,,,نعم أحكمتم المعرفة الجلية
في البيان والتبيان ...! يافرحتي وأنتم عزاء لمدونتي لقد أجدتم في الأيصال وألحكم ....مودتي العابقة لسيدات القول وسادته ....أحترامي لشخصكم ، أشكركم
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
رائع و أكثر ..أستاذ عبد الكريم ..
دمت بخير و عافية .
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ