دخل الخروف الهارب دار الأيتام , وتبعه صاحبه , رأى عيون الصّغار , فكلّم صاحبه كي يذبحه هنا , ثمّ كلّم آخر , كي يأتي بخروف آخر .
ظاهرة الوشم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ياسرحباب »»»»» تحطمت الخرافة الداروينية ببرهان الخنفساء المدفعية» بقلم ياسرحباب » آخر مشاركة: ياسرحباب »»»»» المعادلة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: رافت ابوطالب »»»»» وصية قبل الموت» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» طريق» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كفارة» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ياصديقي .. !» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اعتذار» بقلم زيد الأنصاري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ديوان الشاعر محمد حمود الحميري» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: محمد حمود الحميري »»»»» البناء الوتدي في الشعر العمودي والتفعيلي والأديبة ثناء حاج صالح» بقلم عادل العاني » آخر مشاركة: عادل العاني »»»»»
دخل الخروف الهارب دار الأيتام , وتبعه صاحبه , رأى عيون الصّغار , فكلّم صاحبه كي يذبحه هنا , ثمّ كلّم آخر , كي يأتي بخروف آخر .
هههه..
ربما كانت مفارقة الصورة هنا أن بعضاً من البشر تضاءلت مروءتهم عن الشعور باليتامى حد البهائم ..
شكراً لحرفك الجميل أديبنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أعجبتني الفكرة ـ ولكنها كانت تحتاج منك لمجهود أكثر في الصياغة لتأتلق
كل عام وأنت بألف خير
عيدكم مبارك.
اراها دعوة لتذكر هذه الفئة من الناس الذين لولا الصدفة
وارادة اللع ما تمت ولا انتبه اليهم
شكرا على المحمول الداعي
مودتي
الأسلوب بسيط ولكن المعنى كبير وإنساني جدا
شكرا لك
لا فائدة من الهرب ..ولكن الأنصبة مقسمة والأقدار نافذة .. وقد يثاب المرء رغم أنفه .. هذا ما فهمته .. والنص حامل الدلالات فياض .. خالص التقدير