دخل الخروف الهارب دار الأيتام , وتبعه صاحبه , رأى عيون الصّغار , فكلّم صاحبه كي يذبحه هنا , ثمّ كلّم آخر , كي يأتي بخروف آخر .
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
دخل الخروف الهارب دار الأيتام , وتبعه صاحبه , رأى عيون الصّغار , فكلّم صاحبه كي يذبحه هنا , ثمّ كلّم آخر , كي يأتي بخروف آخر .
هههه..
ربما كانت مفارقة الصورة هنا أن بعضاً من البشر تضاءلت مروءتهم عن الشعور باليتامى حد البهائم ..
شكراً لحرفك الجميل أديبنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أعجبتني الفكرة ـ ولكنها كانت تحتاج منك لمجهود أكثر في الصياغة لتأتلق
كل عام وأنت بألف خير
عيدكم مبارك.
اراها دعوة لتذكر هذه الفئة من الناس الذين لولا الصدفة
وارادة اللع ما تمت ولا انتبه اليهم
شكرا على المحمول الداعي
مودتي
الأسلوب بسيط ولكن المعنى كبير وإنساني جدا
شكرا لك
لا فائدة من الهرب ..ولكن الأنصبة مقسمة والأقدار نافذة .. وقد يثاب المرء رغم أنفه .. هذا ما فهمته .. والنص حامل الدلالات فياض .. خالص التقدير