دخل الخروف الهارب دار الأيتام , وتبعه صاحبه , رأى عيون الصّغار , فكلّم صاحبه كي يذبحه هنا , ثمّ كلّم آخر , كي يأتي بخروف آخر .
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
دخل الخروف الهارب دار الأيتام , وتبعه صاحبه , رأى عيون الصّغار , فكلّم صاحبه كي يذبحه هنا , ثمّ كلّم آخر , كي يأتي بخروف آخر .
هههه..
ربما كانت مفارقة الصورة هنا أن بعضاً من البشر تضاءلت مروءتهم عن الشعور باليتامى حد البهائم ..
شكراً لحرفك الجميل أديبنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أعجبتني الفكرة ـ ولكنها كانت تحتاج منك لمجهود أكثر في الصياغة لتأتلق
كل عام وأنت بألف خير
عيدكم مبارك.
اراها دعوة لتذكر هذه الفئة من الناس الذين لولا الصدفة
وارادة اللع ما تمت ولا انتبه اليهم
شكرا على المحمول الداعي
مودتي
الأسلوب بسيط ولكن المعنى كبير وإنساني جدا
شكرا لك
لا فائدة من الهرب ..ولكن الأنصبة مقسمة والأقدار نافذة .. وقد يثاب المرء رغم أنفه .. هذا ما فهمته .. والنص حامل الدلالات فياض .. خالص التقدير