أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: امومة ..

  1. #1
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 56
    المشاركات : 12,546
    المواضيع : 378
    الردود : 12546
    المعدل اليومي : 1.94

    افتراضي امومة ..

    ياقلب .. دع أمي تنام..

    دعها ..

    انها متعبة.. وهي تدثرنا وتسهر على استفاقتنا..

    ونحن نغط في نوم عميق..

    دعها..
    فلم نعد نتذكر انها الآن تغفو في مدفنها..ولا تزال تدثرنا .
    الإنسان : موقف

  2. #2
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 19,398
    المواضيع : 274
    الردود : 19398
    المعدل اليومي : 5.01

    افتراضي

    كم هو مؤلم الشوق للأم النائمة في قبرها
    وفي القلب وجع لايموت ـ بل يميت
    كلماتك جسدت الحزن والوجع الوحشي للأم النائمة في قلبك
    الوحشة التي تسكن صدرك أثقلت صدري بالألم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية رياض شلال المحمدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 6,123
    المواضيع : 239
    الردود : 6123
    المعدل اليومي : 1.52

    افتراضي

    وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ومزيد وفاء ، رحم الله أمهاتنا
    وجزاكم الله خيرًا وودًا ، فائق التقدير .

  4. #4
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 2.00

    افتراضي

    "ونحن نغط في نوم عميق.. "
    مؤسفة الحال
    بوركت
    تقديري وتحيّتي

  5. #5
    الصورة الرمزية أريج اليوسف قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2018
    المشاركات : 26
    المواضيع : 0
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.01
    من مواضيعي

      افتراضي

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
      ياقلب .. دع أمي تنام..
      دعها ..
      انها متعبة.. وهي تدثرنا وتسهر على استفاقتنا..
      ونحن نغط في نوم عميق..
      دعها..
      فلم نعد نتذكر انها الآن تغفو في مدفنها..ولا تزال تدثرنا .
      وتظل ذكريات الراحلين وقود أيامنا وزاد آلامنا
      رحم الله الفقيدة
      بوركت أديبنا
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي