كانوا أصفارا
جاءهم واحدٌ ، فأصبحوا مليارا..
ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
فأضافوا أصفارا جديدة على يمين الظالم .
نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كانوا أصفارا
جاءهم واحدٌ ، فأصبحوا مليارا..
ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
فأضافوا أصفارا جديدة على يمين الظالم .
وهذه أحوال من يرتضي التلون على هواه ..ليكون بلا قيمة ..
نص جميل أديبتنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وُئدت المكارم وبات الكرام قلّة في زمن الخسّة !ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وما أكثر أمثال هؤلاء أيتها المبدعة الرائعة!
عمق في الطرح وتكثيف ذكي في الأسلوب فلا فض فوك!
تقديري
لغة تعبيرية رفيعة جمعت بين أطراف البلاغة ودقة التصوير وأداء المعنى
يتسلل بهدوء إلى هدفه.
أبدعت.
معبرة .. والخاسر من باع دينه بدنياه ..أزكى التحيات
كثيرون هم...
لغة محكمة وبليغة
ومضة لاذعة أدهشتني
أسجل انبهاري بعمق فكر وجمال صياغة
عندما تنطق الحكمة وتتألق الكلمة فذلك الإبداع.
سلمت فكرا وقلبا.