إذا الجحش يوما أراد الركوب= فلا بد للأسْد أن تنحني
فذا الجحش فوق الرجال اعتلى= فغني له يا دُنَى دَنْدني
فمن كان في ذا الورى ناهقا= فلاشك بعد الطوى يغتني
وأمْر الحصان إلى ذلة= فلا مَنْ به إخوتي يعتني
يعيش ذليلا حقيرا ولا= يساوي ولَوْ أخمص الفرسن
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
إذا الجحش يوما أراد الركوب= فلا بد للأسْد أن تنحني
فذا الجحش فوق الرجال اعتلى= فغني له يا دُنَى دَنْدني
فمن كان في ذا الورى ناهقا= فلاشك بعد الطوى يغتني
وأمْر الحصان إلى ذلة= فلا مَنْ به إخوتي يعتني
يعيش ذليلا حقيرا ولا= يساوي ولَوْ أخمص الفرسن
مبدع الحرف ، مدهش التصوير ..
والله إن القلب ليحزن يا صديقي .
تحياتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الشاعر الرائع حمود الحميري
شكرا على حضورك الذي أسعدني كثيرا
مودتي وتقديري
شعر ساخر ـ ناقد ولاذع ـ ويوصف واقع
سلمت يداك ، ودام إبداعك.
أبدعت شاعرنا في تقديم صورة لواقع حقيق بالسخرية .. كل المودة
صدقت أيها الناطق بالحكمة
كلام في الصميم جارح، ساخر
تجعل الحرف رسالة صدق تحمل المعاني السامية
دام إبداعك.
ساخرة قوية ..لا فض فوك ..
تحيّتي و احترامي
دمت بكل خير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ