أحييك على جمال ما أمتعتنا به من سحر البيان أخي عبدالله...
دعيني أقبّلُ دمعَ الجفونِ
وأحضن صوتَ العيونِ.. دعيني
لا صوت للعيون ..وإن قالوا لغة العيون...أي ما تعبر به...لو جعلتها صمت ...
ويعني عتابي : أريدكِ أنتِ
فلا تُخسريني ولا تَخسريني
لا أرى ما يبرر توكيد فلا تُخسريني بتكرارها...فلو جعلت الأولى ...فلا تظلميني..على سبيل المثال لا الحصر...
ولا تسمعي للوشاةِ كلاماً
تعالي أمامَ الوشاةِ احضنيني
احضنيني ..لا أراها مقبولة...!!
إذا ما الحسود أتى فارجميهِ
سريعاً بقولِكِ : ذاكَ حَنوني
حنون ..لا تتعدى بنفسها حنون.. ب..على...
تحياتي وصادق الود....وكل عام وأنت بخير أخي الحبيب