سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
غداة أتت» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» تلك بشرى» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» من وحي الصورة» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» عفوا سيدي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» لا تَشكُ لِلوَرَقِ - 4» بقلم عادل العاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حمار يتكلم» بقلم زيد الأنصاري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» خذني إليكَ ...» بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» سلْ بحار االشعر عني !» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» تسْنيمُ البشائر» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» على لسان لاجئ فلسطيني» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
سيأتي الجحش يشبعنا نهيقا= فلا نحتاج زيتا أو دقيقا
ونحيا في الورى من غير همٍّ= ويغدو الشر مختنقا غريقا
إذا ما الجحش كان كبير قومٍ= فأحرى بالعلا ألاّ يفيقا
و من كان الحمار له دليلا= فمن يهديه إن ضلّ الطريقا
لسُخرية الحروفِ نرى بريقا
....................أنحزَنُ أم نُشاركه النَّهيقا؟
تُحاصرُنا "عشيرَته" برَفْسٍ
......................فتُدمينا وتسلبُنا الحقوقا
أحييك على هذه الفكاهية المعبرة التي رسمت الواقع بدقة........
دمت والابداع ولك أطيب الأمنيات أخي الحبيب
كعادتك وكما تعودنا عليك , تستخدم السخرية للتعبير عن واقع مرير ...
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
وتحمل من المعاني ما يجعل الضحك بكاء على حال
ما زال يسيطر على امة كانت خير امة اخرجت للناس
شكرا على طريتك
مودتي
مقطوعة جميلة ظاهرها الفكاهة
وباطنها تحكي عن مأساة
أمة تحيط بها الويلات والثبور
احسنت القول واجدت
شاعرنا الراقي
أ. غلام الله بن صالح
تقبل منتهى ودي
تبقى مع رموز من عالم الحيوان لتفضح من خلالها خللا اجتماعيا وسياسيا نعاني منه
اخي شاعرنا الرائع الاستاذ غلام الله
دمت بكل خير
احترامي ومحبتي
شكرا لك شىاعرنا الكبير أحمد المعطي يابحر الشعر الذي لا ينضب
مودتي وتقديري
الشاعر القدير ماجد وشاحي
شكرا لك على روعة الحضور
مودتي وتقديري
هكذا تكون السخرية لطيفة أيها الشاعر اللطيف والخفيف.
لتسلم لنا
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...