تعلن المحكمة في جلستها الستون بعد المائه ، براءة المتهم ن.ع.ص من التهمة الموجهة إليه .
- هنيئا له لقد نال حريته
- ولكنه مات !
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تعلن المحكمة في جلستها الستون بعد المائه ، براءة المتهم ن.ع.ص من التهمة الموجهة إليه .
- هنيئا له لقد نال حريته
- ولكنه مات !
مات من التاريخ قبل صدور الحكم
اسقاط سياسي رائع
ومضة لاذعة
كل التقدير
بموته .. تحتضر العدالة ..
ومضة جميلة بإسقاط واقعي .
تقديري .
" في جلستها الستين"
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لا بأس من ذلك ما دمنا نعيش جاهلية الحكم
نص جميل المغزى
مودتي
صورة من صور الظّلم الذي يطال ببطشه الكثيرين
بوركت
تقديري وتحيّتي