في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
في وطني ..
حكاية قديمة ، كان جدي دوما يردد وجعها ..
يحاول أن يزين تجاعيد آلامها ، ويللم ما تناثر من ذرات كبريائها ..
فكم أشفق عليك يا جدي ، وكم أخشى منك !!
فأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها ..
ويبقى الآباء والأجداد في جعبتهم
ما يفتح ابوابا مضى على اغلاقها زمن
ولكنهمكثيرا ما يبقونها تحت رمادها
وعلينا واجب نشرهافأنت وحدك تدرك سر الحكاية ، وأنت من يملك حقوق سردها .
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيتي
وطننا المنكوب هو أكثر الحكايات إيلامًا
وحدهم من شهدوا الفاجعة يعرفون أصول الحكاية
ونحن نراقص سياط جلّادها كلّ يوم كمحاولة لكشف المزيد والمزيد من تفاصيلها
دام ألق بوحك مبدعنا
مودّتي