تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
تأنی في خطواته..تخيل في كل شبر روح
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
- خفف الوطء ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد ( المعري )
- فامشِ الهُوينى إنّ هذا الثرى * من أعينٍ ساحرة الاحورارْ ( رباعيات الخيام / ترجمة أحمد رامي )
-----------
أسعد الله أوقاتك أخي الأكرم عديّ
لقد حاولتَ أن تُقدّم هذا المعنى بومضة أدبيّة جميلة وتسقطه - بمعونة العنوان - على الحبيبة سوريا ، ولقد أوشكتَ ، لو أنّك زدتَ في السرد والحدث قليلاً ما .
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
السلام عليكم ...
اهلا بك سيدي كلامك كلام دقيق لما ذكرت من كلام المعري او من الرباعيات وما اردت القول انا ولكني احببت ان اكثف الومضة بما اريد لاجعل المتلقي يشرع في عالم الخيال كما في معنى تلك الابيات
فانا أأومن بالايجاز والتكثيف يجعل فكر المتلقي اكثر اتساعا ويشركة في التامل وفي الجانب الثاني ليست سوريا الغالية على قلوبنا وحدها تشترك بهذا فبلدي العراق اصبح له باع طويل في ويل الحروب وزهق الانفس البريئة فمن حرب الى حرب ومن فتنة الى فتنة
تحياتي لك أيها الطيب لك جل الاحترام
تراب جبل بالدّماء، وأرواح تحوم شاكية الظّلم!
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(روحا)
كثيفة
عميقة
و مؤلمة
تقديري
ومضة تذكر من قست قلوبهم بأن الموت بات أكثر من أن يحصى والله المستعان.
تكثيف جميل ولكن ببعض ضبط يمكن أن تكون أجمل.
تقديري
ومضة عميقة ومعبرة ومؤلمة بتكثيف بارع.
دمت والإبداع.
أحسنت (وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا) .. كل التقدير