استخفّه
أخافه
سرقه
جوّعه
قهره
شرّده
قبض عليه
حبسه
عذّبه
..............
لم يفعل شيئا..
ظل طوال الوقت مفعولا به ..
وعندما أراد الفاعل أن يمنحه فعلا، كتب في تقرير الطب الشرعي: انتحر
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
استخفّه
أخافه
سرقه
جوّعه
قهره
شرّده
قبض عليه
حبسه
عذّبه
..............
لم يفعل شيئا..
ظل طوال الوقت مفعولا به ..
وعندما أراد الفاعل أن يمنحه فعلا، كتب في تقرير الطب الشرعي: انتحر
ومضة مدهشة بواقعيتها، مؤثرة بمعناها
كثيفة الحدث، متلاحقة المشهد ـ وفيها حرفة الأداء الأدبي
دمت ينبوع لا ينضب من الإبداع.
أهلا بك وحرفك هنا .. نورت.
ومضة مؤلمة حد الوجع ..
تحياتي لك و الورد
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
هنا الظلم بمفرداته يتجلّى ..
استخفاف .. ترويع فكري ّ .. قهر ونكال..
أبدعت أختي الفاضلة .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
سيدتي هَنا:
يستحق كل ما جرى له.
إنه ميت من قبل أن يقتله.
لو أنه سبَّه أو بصق في وجهه، لربما تركه.
حكاية جميلة بحق، أقصد من الناحية الفنية والأدبية.
ترابط الأفعال تربط القارئ معها وتشده إلى النهاية.
النهاية مميزة فعلاً وهي تلعب على أوتار الفعل والفاعل والمفعول به.
أشكرك سيدتي هَنا على هذه الهدية اللطيفة التي أهديتنا.
صباح الخير.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
ومضة مدهشة مؤلمة وكأنها نبوءة مستقبل فلله درك أيتها الأديبة العميقة.
دمت بخير ورضوان!
تقديري
قصة مؤلمة معبرة عن كم من القهر والظلم
وصف دقيق بليغ بأسلوب تصويري تعبيري
مرسومة بحس إنساني وذكاء قاصة مبدعة
دمت بكل خير.
يالها من قاسية قد تترجم واقعا..عندما يقتل الطغاة كل أمل ..أحسنت