ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ما عدتُ أخشى أن أكون قتيلكِ
لأن فعلكِ كان يوماً قاتلي
العمرُ بعدكَ دمعةٌ تتدحرج على خدِّ طفلٍ في وداعكَ
تتفلتُ رغماً عنه
وفي خلوتهِ في الهزيعِ الأخيرِ من الليل تستحيلُ نحيب
تعبتُ من شد الرحال للجوى
في دنيةٍ موحشةٍ بين البشر
تعبتُ من تجوالي في يومِ النوى
في غابةٍ موحلةًٍ تحت المطر
لا الشمسُ شمسٌ في الجوارِ هاهنا
و الناعي ينعى النور في أمرٍ قُدِر
يا أيها الناجون من جَورِ النوى
ما نفعُ عرافٍ وكذابٍ أشر
إن كان حبلُ الوصل أضناه النوى
لا يُجدي خيط الفتل أو تُغني النُذر