الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
الوجع أنْ ترى ما يفترض أنّه لك يسعد به غيرك
الوجع أنْ تنشغل بمن لا يُفَكّرُ بك
و أنْ تحبّ من لا يراك كلّ حياته
و أنْ تنتظر من لا عودة له
و أنْ يقال لك أحبّك ...و لكن
الوجع أنْ تبكي بلا دموع
وأنْ تطفأ من حياتك الشّموع
الوجع أن ترى من تحبّ بحواسك العشرين
ويراك هو بأقل من ربع عين
الوجع أن تسهر لمن ينام
أنْ تقدم روحك لمن يتلقّاك بحدِّ الحسام
أنْ تحاول تغيير من لا يتغير
وأن تسعد بمن لوجودك يتطيّر
شذرات عميقة موحية وجميلة رغم ما حملته من الوجع
دام ألق حروفك أخي
الوجع أن يخلف العهد من تظنه يفي لك
أن يخلف الوعد من قطعه للتو لك
أنْ تحسّ بموتك و أنت حيّ
أنْ تمدّ يدك لمن تحبّ
وتقصر في أن تصل يده ليدك
قل لي بربك : ما أفعلُ بحرفٍ وصورةٍ وأنا بأشدِ الحاجةِ لك !؟
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}
كنتُ أحسبني عصياً على الدّمعِ والوقوعَ فريسةً في حبائلِ الحسان
حتى ظهر ملاكاً قادماً من السّماء فعرفتُ أنّه حبّي الموعود
يا كلَ ورود الروحِ
احترتُ ما أُسميكِ باسم أيّ وردةٍ
أفلّةٍ أم ياسمينٍ أَم ريحانةٍ أَم ....؟
لم يبق مكانٌ في القلبِ تنبتُ فيهِ الأحلامُ