صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
لا توقظ المارد العملاق النائم في جحيم الفقد
ولا تتحدى من فقد كلّ مقومات الحياة
فلا شيء سيخسره إنْ انتفض ونهض وأصابه مس من الجنون
ولم يعد يحسب للعواقب حساب
" أكثر من مره عاتبتك واديت لك وقت تفكر"
https://youtu.be/TDipB2NpfG8
ما أبشع نفاق العبيد الذين يتشدقون ليل نهار بالحرية ولا يضحون من أجلها
بل ويقاتلون بشراسة للمحافظة على عبودية استمرأوا ذلها والعيش تحت نيرها وعذابها
من أسلم قيادة نفسه للكلاب عليه أن لا يأنف من التمسح بلعابها
إنسان عين زمانه من ينتفض لنصرة الحق عند هوان حُماته
إذا تلوثت الفريسة بلُعابِ صيّادها
كلّ مياه البحر لن تغسل عارها
عجبا كيف تتحوّل الفريسة إلى صيّادةٍ
تطارد الكلب الّذي اصطادها
وهو يهرب منها لنتانة شِباك الصّيد الّتي غنمتها مِن كلّ مَن اصطادها
كلما مررتُ بحيهم ولمحت أثارك حول مربط كلابهم وحميرهم
أقول أنك في الداخل تستجديهم لينهشوا لحمك كما نهشوه في كل مرة
يداك أوكتا وفوك نفخ
لارفع الله عنك شدة
بعثَ لي ابنَ خالتي أبو فراس على موجةِ بحرهِ الطويلِ قصيدةً ,
عندما رأى التّجهمَ في وجهي , والحيرةَ في عيوني , وانعقادَ لساني , وشتاتَ فكري , وغصةً تمورُ في صدري , لعلّها تُسَرّي عمّا أنا فيه من عذاباتِ الرّوحِ , وعمّا يداهمني و يجولُ في ذهني
ويذكرني بمعاناتهِ الّتي لا تُشبهُ معاناةَ أحدٍ في الكونِ غيري
وهمسَ بأُذني : هل السببُ بما أصابكَ أُختي ؟
فقلتُ : ومَنْ يستطيعُ غيرها أنْ يؤَججَ النيرانَ في صدري !؟
قال : لو أنّني لا أقبعُ في الأسرِ لقطعتُ رأسَها بسيفي !
قلتُ : ولو أنّني استطعتُ الوصولَ لها لكفيتكَ مؤنةَ قتلها ,
و لسحقتُ عظامَها , ومزّقتُ لحمَها بأسناني , وحطّمتُ رأسَها بفأسي
قال : ألهذه الدرجةِ تحبّها ؟
خنقتني العبرةُ وأشحتُ بوجهي عنه , وأغمضتُ جفنيَّ
ولم أجبْهُ
وما زالتْ غصّتَها تزمجرُ كالبراكينِ في صدري
وصلتني صباحَ هذا اليوم الموافق 961 ميلادي على الواتساب قصيدتهِ الّتي يقولُ فيها :
أَراكَ عَصِيَّ الدَمعِ شيمَتُكَ الصَبرُ
أَما لِلهَوى نَهيٌ عَلَيكَ وَلا أَمرُ ؟
بَلى أَنا مُشتاقٌ وَعِندِيَ لَوعَةٌ
وَلَكِنَّ مِثلي لا يُذاعُ لَهُ سِرُّ !
إِذا اللَيلُ أَضواني بَسَطتُ يَدَ الهَوى
وَأَذلَلتُ دَمعاً مِنْ خَلائِقِهِ الكِبرُ
تَكادُ تُضيءُ النّارُ بَينَ جَوانِحي
إِذا هِيَ أَذكَتْهَا الصَّبابَةُ وَالفِكرُ
مُعَلِّلَتي بِالوَصلِ وَالمَوتُ دونَهُ
إِذا مِتَّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطرُ!
حَفِظتُ وَضَيَّعتِ المَوَدَّةَ بَينَنا
وَأَحسَنَ مِن بَعضِ الوَفاءِ لَكِ العُذرُ
بِنَفسي مِنَ الغادينَ في الحَيِّ غادَةً
هَوايَ لَها ذَنبٌ وَبَهجَتُها عُذرُ
بَدَوتُ وَأَهلي حاضِرونَ لِأَنَّني
أَرى أَنَّ داراً لَستِ مِن أَهلِها قَفرُ
فَإِن يَكُ ما قالَ الوُشاةُ وَلَم يَكُنْ
فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ ما شَيَّدَ الكُفرُ
وَفَيتُ وَفي بَعضِ الوَفاءِ مَذَلَّةٌ
لِآنسةٍ في الحَيِّ شيمَتُها الغَدرُ
تُسائِلُني : "مَنْ أَنتَ ؟" وَهيَ عَليمَةٌ
وَهَل بِفَتىً مِثْلي عَلى حالِهِ نُكرُ ؟
فَقُلتُ كَما شاءَتْ وَشاءَ لَها الهَوى :
قَتيلُكِ ! قالَتْ : أَيَّهُمْ ؟ فَهُمُ كُثرُ
فَقُلتُ لَها : لَو شِئتِ لَمْ تَتَعَنَّتي
وَلَمْ تَسأَلي عَنّي وَعِندَكِ بي خُبرُ !
فَقالَتْ : لَقَد أَزرى بِكَ الدَهرُ بَعدَنا !
فَقُلتُ : مَعاذَ اللَهِ ! بَل أَنتِ لا الدَهرُ
وَما كانَ لِلأَحزانِ لَولاكِ مَسلَكٌ
إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ
وَتَهلِكُ بَينَ الهَزلِ وَالجَدِّ مُهجَةٌ
إِذا ما عَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ
فَأَيقَنتُ أَن لا عِزَّ بَعدي لِعاشِقٍ
وَأَنَّ يَدي مِمّا عَلِقتُ بِهِ صِفرُ
وَقَلَّبتُ أَمري لا أَرى لِيَ راحَةً
إِذا البَينُ أَنسَاني أَلَحَّ بِيَ الهَجرُ
كَأَنّي أُنادي دونَ (....) ظَبيَةً
عَلى شَرَفٍ ظَمياءَ جَلَّلَها الذُعرُ
تَجَفَّلُ حيناً ثُمَّ تَرنو كَأَنَّها
تُنادي طَلاً بِالوادِ أَعجَزَهُ الخُضرُ
فَلا تُنكِريني يا اِبنَةَ الخال إِنَّهُ
لِيَعرِفُ مَن أَنكَرتِهِ البَدوُ وَالحَضرُ
وَلا تُنكِريني إِنَّني غَيرُ مُنكِرٍ
إِذا زَلَّتِ الأَقدامُ وَاِستُنزِلَ النَصرُ
وَلا خَيرَ في دَفعِ الرَدى بِمَذَلَّةٍ
كَما رَدَّها يَوماً بِسَوءَتِهِ عَمروُ
سَيَذكُرُني قَومي إِذا جَدَّ جِدُّهُم
وَفي اللَيلَةِ الظَلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ
وَلَو سَدَّ غَيري ما سَدَدتُ اِكتَفوا بِهِ
وَما كانَ يَغلو التِبرُ لَو نَفَقَ الصُفرُ
وَنَحنُ أُناسٌ لا تَوَسُّطَ عِندَنا
لَنا الصَّدرُ دونَ العالَمينَ أَوِ القَبرُ
تَهونُ عَلَينا في المَعَالي نُفُوسُنا
وَمَن خَطَبَ الحَسناءَ لَم يُغلِها المَهرُ
أَعَزُّ بَني الدُنيا وَأَعلى ذَوي العُلا
وَأَكرَمُ مَن فَوقَ التُراب وَلا فَخرُ
https://youtu.be/mH1iGwYQdck
بين وبينك اشواقٌ أرقتها على مذابح الفقد أنت
ولم أحسن التمسك بها أنا