ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
كيف أبدّدُ حيرتي من هذا الغياب ؟
وكيف أبددُ حيرتي من تقلبِ المزاج ؟
ولماذا كنت تتهرب من إجابة السّؤال ؟
ويلوحُ بعيني رحيلٌ بلا إياب
سواري الرّوحِ يا عمري بلا شراع
وجعٌ يحزُ عنق الروح ويُقطّعُ أوداج الحروف
أحلامٌ هدها الغيابُ
وشجنٌ يتغولُ على منابتِ الروحِ
ما الّذي يجعلك تنتقص من حقي بك ...حين تدمن الغياب ... !؟
هل يوجد في هذا الكون من يملء فراغ روحك إن مضيتُ بلا إياب !؟
أحسُ بغربةٍ وأتخوفُ من يومٍ أت ...!!!