كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شكراً لكل من مر من هنا وشده الحرف
وعذراً لمن ساءه حرف أن كان وجد ... دون قصد مني
مختارات من أطلال ابراهيم ناجي اشجتني هذا المساء أحببت أن أنقلها لكم
يـا فُؤَادِي رَحِمَ اللّهُ الهَوَى ... كَانَ صَرْحاً مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى
اِسْقِني واشْرَبْ عَلَى أَطْلاَلِهِ ... وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى
كَيْفَ ذَاكَ الحُبُّ أَمْسَى خَبَراً... وَحَدِيْثاً مِنْ أَحَادِيْثِ الجَوَى
لاَ رَعَى اللّه مَسَاءً قَاسِياً... قَدْ أَرَاني كُلَّ أَحْلامي سُدى
وَأَرَاني قَلْبَ مَنْ أَعْبُدُهُ ... سَاخِراً مِنْ مَدْمَعي سُخْرَ العِدَا
لَيْتَ شِعْري أَيُّ أَحْدَاثٍ جَرَتْ ... أَنْزَلَتْ رُوحَكَ سِجْناً مُوصَدا
صَدِئَتْ رُوحُكَ في غَيْهَبِهَا... وَكَذا الأَرْوَاحُ يَعْلُوهَا الصَّدا
كُنْتَ تَدْعونيَ طِفْلاُ كُلَّمَا ... ثَارَ حُبّي وَتَنَدَّتْ مُقَلِي
وَلَكَ الحَقُّ لَقَدْ عَاِشَ الهَوَى ... فيَّ طِفْلاً وَنَمَا لَم يَعْقَلِ
وَرَأَى الطَّعْنَةَ إذْ صَوَّبْتَهَا ... فَمَشَتْ مَجْنُونةً لِلْمَقْتَلِ
رَمَتِ الطِّفْلَ فَأَدْمَتْ قَلْبَهُ... وَأَصَابَتْ كِبْرِيَاءَ الَّرجُلِ
كُنْتِ تِمْثَالَ خَيَالي فَهَوَى ... المَقَادِيْرُ أَرَادَتْ لاَ يَدِي
وَيْحَهَا لَمْ تَدْرِ مَاذا حَطَّمَتْ ... حَطَّمَتْ تَاجي وَهَدَّتْ مَعْبَدِي
وختامها مسك
لهفةٌ عطشى لعينيّ مهاة
نحنُ كما نحنُ والأشواقُ تسألني
هل لهفة العشقِ قد آلتْ إلى النصفِ ؟
تا الله ما نقصتْ وازداد وابِلُها
مُذْ أينع الحبُّ حار الحرفُ بالوصفِ
"تَجْرِي الرِّيَاحُ كَمَا تَجْرِي سَفِينَتُنَا نَحْنُ الرِّيَاحُ وَنَحْنُ الْبَحْرُ وَالسُّفُنُ "
لن أسمح لأي شيء وأي كان أن يقف حائلاً بيني وبينك ...
“ تأبى المروءةُ أن تفارق أهلها …
إن المروءةَ في الرجالِ خصالُ “
كنت أظنها أمراس كتان علقت بالثريا منذ خلق الله الأرض وما عليها
فإذا هي خيوط رفيعة أوهى من خيوط العنكبوت
تمرغت بالوحل تخدع الناظرين
من اعتادوا التمرغ بنتن الوحل سيعودون إليه ولو بعد حين
و هم يستمرئون مقامهم الذي اختاروه بمحض إرادتهم حتى لو امتدت لهم بالنجاة كل أيدي العالمين
ومن حسن الطالع إن الأقنعة ما تلبث أن تتساقط لوحدها ... كاشفة ما استتر خلفها من خبث النفوس وقباحة الوجوه ...
فتلفظهم كل سريرة سليمة
ولن يستطيعوا بعدها تسلق سلم النقاء والصفاء لغسل أدرانهم وما تعلق بهم من نتن ...
يعبدون أراذل الخلق ... ظلوا لهم عاكفين
فيقبعون في أوحالهم يعمهون
لا رد الله كل خائن أثيم
قد كنت احسبك القمة الناميه في جذر روحي ولا املك الآن إلا أن اكرهك بجنون ...