كان يقول كلاماً في الحب لم يقصده
وبسذاجة وشوق المحبين
صدقته أنا
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
كان يقول كلاماً في الحب لم يقصده
وبسذاجة وشوق المحبين
صدقته أنا
نسيتُ أن أنساك ...
يا عمر العمر وروح الروح
على ضفافِ الهوى قد كُنتِ أُمنيةً
لوجيب قلبٍ منذ صرتِ تعنيهِ
هبَّ الرسيسُ وقد عطرتِ أُحجيته
واستمطر الشوقُ يا ...(عفراءُ) شاديهِ
لواعجُ الومضِ قد باتتْ تؤرِّقُني
وأنا أُداري عن العذالِ ما فيهِ
في هذا الصّباح المفعم بالحبِّ والأملِ مع ما شابهُ من حسرةٍ لـِ وعورة المسير واستحالة الوصول
راودني الحنين لك
وانتفض الشّوق يصدح داخلي (نسيت أن انساك)
وتسلّلت خيوط الشّمس مع أول ململات الفجر
لتذيب الصّقيع عن وجدٍ ما غفا يوماً ولا وهن
ما زلتُ على عهد الهوى ...
ويلسعني الحنين لك مع إشراقة كلّ صباح
وأعود ألملم انكسارات روحي في سويعات المساء
أصبحتُ ممسكاً بكل خيوط الأمل
و أضحيتُ وقد ضاع من بين جفنيّ أخر
شعاعٍ من نورٍ ادخرته لك
https://youtu.be/1a2WWk36Jt0
في جنح العتمة تسلل جناة الليل لمخدعي
مزقوا الوشائج وأشلاء القصيدة
علهم يجدون فاصلة تدميني قبل الرحيل في اللحظة الاخيرة
لأنك الأغلى من بين كل الذين تقاطعت الدروب معهم
لم أستطع اعتياد غيابك
وتأبى عزة النفس وكرامة الجنين مسامحتك
فقد أعسرني انتزاع ذكراك من بين أنياب ذئاب الشك والظنون
فالتزمت الصمت مع كل ما تشظى بداخلي
أرهقني الحنين
أقف في منتصف الأشياء لا إلى الخلف أستطيع العودة ولا إلى الأمام يقودني المسير
وحقائبي التي كانت ملأى بك
أفرغتها من محتواها وأنا أتأهب للرحيل إلا من صورة رسمتها لك ذات حنين وبضعة من حروف
خيبت ظني عندما أخلفت وعدك المكتوم الذي لم تقطعه لي
وأبعدت القريب وأدنيت البعيد