برَّاقة هذه اللآلئ كالعادة
أحببتُ زيارة مرافئك غالتي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
برَّاقة هذه اللآلئ كالعادة
أحببتُ زيارة مرافئك غالتي
لأنّي أحبّكَ أغدو غَزالا
يُفتّشُ دُنياكَ يرجو تِلالا
وحينَ تُناغيهِ جَهرًا وسِرّا
يَفيضُ كما النّبعِ عِشقًا زُلالا
لأنّي أحبّكَ لَيلي يطولُ
وتَنبُتُ في القلبِ شيحٌ بَتولُ
تؤدّي الصّلاةَ على طُهرِ نَبضي
وتُرسِلُ خُضرتَها بي تَجولُ
التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة ; 24-10-2019 الساعة 09:48 PM
لأنّي أحبّكَ تجتاحُ أمنِيَتي الأزمِنَةْ
تخُطٌّ عُصورَ الهَوى بِيَدَيها
تَشُقُّ بِحارَ النّوى بِعَصاها
وَتعبُرُ للضفّةِ الآمِنَةْ
لأنّي أحبّكَ أستلّ ضلعي
أشقّ بهِ اليمّ كَي نعبُرَ الحُلْمَ
إن فرَّ فرعَونُهُ مِن سُباتي
فلا تَغتَرِب فيَّ إن طالَ
لَيلي
وَهَدهِد على كفّكَ الغضّ
سَيْلي
وزمِّل بأنفاسِكَ الخُضْرِ
قَحلي
لعلّي أبَرعِمُ في موسِمِ العشقِ
قلبًا وَليدًا
لعلّي أبعثِرُ أطيارَ شوقي
إذا ما غَفا الصَيفُ في
دَمعَتي
حينَ يسلو الرّبيعُ رُبى
مُهجَتي
لأنّي أحبّكَ أزدادُ حُسنًا
وَيُترَعُ في البٌعدِ ذا القلبُ حُزنًا
تُعتّقُ تنهيدَتي في حَشاهُ
ويشتفّها الشّوقُ دنّا فدنّا