فجر نفسه وسط جامع مكتظ بالناس
يداعب خياله زفافه على الحور العين
مسكين .. لم يسمع قهقهات إبليس اللعين.
&إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
فجر نفسه وسط جامع مكتظ بالناس
يداعب خياله زفافه على الحور العين
مسكين .. لم يسمع قهقهات إبليس اللعين.
التنظيمات الأرهابية يلجأون إلى تجنيد المقاتلين للقيام بعمليات تفجيرية ـ فيقتلون ألوف الأبرياء
موجهين تفكيرهم إنهم سيصبحوا شهداء ـ ويتمتعوا بالفردوس وبحور عينه وخمره وأنهاره
مسألة "الحور العين" هي المصيدة التي يسفك الأغبياء والأوغاد أرواحهم وأرواح غيرهم
على مذبحها، في مسلسل لا ينتهي في مجتمعات لا تزال تعيش مرحلة الكبت الجنسي بكل تداعياته.
ومضة تسجيلية لواقع مؤلم نعيش أحداثه
دمت بكل خير.
أشكرك على بديع التعليق ، وجمال القراءة
ممتنة لتواجدك .. تحياتي.
الجهاد في سبيل الله إن كان من ضمن حيله المكر بالمحاربين الكافرين المعتدين أن يفجر الظالمين الذين اعتدوا عليهم منهم بعيدا عن المسالمين من النساء والاطفال وكبار السن فنعم وهذا قليل عليهم
أما تفجير الابرياء ومن هم على العهد فلا يحق له بل هذا قتل أنفس خصوصا إن فجر نفسه بين المسلمين ، فالإسلام نهى بتخريب الشجر فترويع الانفس البريئة من باب أولى
أما عن كلمة الإرهاب فليس هناك غرهابا أعظم مما فعلته فرنسا وقت استعمار الجزائر من تقطيع الرقاب وتعليقها ، فالكفار اليوم وجدوا المسلمين في هوان وخذلان وانشغال باللذات حينما نجحوا في إلغاء الخلافة استمروا ليلهو الناس عن دينهم وهاهي فلسطين تشتكي من عدم نصرة اخوانها المسلمين فتمردوا حينما وثقوا ان الأمة لن تنهض للدفاع والهجوم ومن أمن العقاب أساء وتمرد وهاهو حال الكفار مع المسلمين اليوم
ولكن إن لقوا جيشا تحرك كجيش المعتصم لاستنجاد امرأة به لما حدث مثل مايحدث اليوم ، ولما ظهرت هذه الفئات التي تفجر وتثور وترتكب بعض الحماقات التي لا تمت للإسلام بصلةا ولكن في زمن رقود المسلمين ونهب الحكام طبيعي أن تكثر فئات كهذه بعضهم لايستعمل التفجير إلا حسب الشريعة وفي الوقت المناس وللمحاربين المعتدين فقط من يواجهوهم في المعارك وهو يعتبر من الكمين للعدو
وبعضهم من انحرف وثار وكفّر كل من هب ودب ولم يتورع في ذلك فهذا جاهل وهو ابعد كل البعد عما يأمر به الإسلام الحق
ومضة فيها عمق .. وسخرية
تحياتي
ويا للاسف
كم من الشباب قد مسحت ادمغتهم وغرر بهم حنى
اختاروا جهنم وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا